قيل للشافعي – رحمه الله- كيف شهوتك للعلم؟ قال :
~ أسمع بالحرف مما لم أسمعه فتود أعضائي أن لها أسماعاً تنعم به ما تنعمت به الآذان. ~
فقيل له: كيف حرصك عليه ؟ قال:
:: حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال. ::
فقيل له: كيف طلبك له؟ ’’ طلب المرأة المضلة ولدها ليس لها غيره. ’’ علو الهمة، المقدم (147).
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |