آنيق / حزن وبيني وبين .. آلآيآم !
............قصة ذبول / وفقد / وشعور / منحور!
لمت آلزمن وإثر آلزمن صعب ينلام
............ولمت الليآلي وإثرهآ ( تتقن آلدور ) !
(يآكسرة آلخآطر) / آنآ كيف ...آبنآم
............ويآخآطري آلمكسور وآلله معذور !!!!
( يآلله عسى هآلعآم أفضل من آلعآم)
............وآفتح شبآبيك آلآمل وآحضن .. آلنور!
آنآ تعبت ... وحضي شفيه /مآقآم !!
............حتى آلفرح في دآخلي شبه .. ( مغدور)
لو آلآمآني / تنزرع مثل .. آلآلغآم !
............لـ / زرع آنآ في دآخلي ( لغم ) / محذور
آبغى آنفجر ..وإتنآثر آشلآء وحطام
............وآبغى آجتمع في دآخل ( آحضآن بلور )
آدري كبير ( آلحلم ) وآلوآقع آوهآم
............وآدري يبور آلوقت .. وآحلآمي تبور !
طآيح ومتعثر /ومكسور ... آلآقدآم
............لوي مشيت / آلحظ معثور ... معثور !
يآكسرة آلخآطر / آنآ كلي ( آحلآم )
.............مير آلبلآ ( حسآس جدآ ) .. ومكسور .
رواية : حتى الفرح بحياتي شبه (مغدور)
للكاتبه :janazatmshaer
البارت الثاني :
البارت الثالث
مناير : وانتي رافضه الزواج عشان كذا
طالعتها ددانا
مناير : كذابه في سبب ثاني لرفضك والله اعلم وش هو
دانا وقفت: اوووووه قلت ماراح اتزوج خلاص فكونا وطلعت من الصاله
كان الاطفال يطالعون امهاتهم
ممكن تكون دانا كهي المرايا الي عكست واقعهم
مناير بصراخ : خير كملوا لعب ولا والله نرجعكم البيت بسرعه اختفت نظرات الاطفال
طلعت الحديقه حاسه انها مخنوقه كثير وما تقدر تتنفس سمعت شهقات تعرفها كثير شهقات مخفيه لااح لعند الطاوله الدائريه الخشبيه الي حولينها كراسي : حبيبت خالتها زعلانه
ساره تجاهلتها وحبت تخفي دموعها بايدينها
جلست دانا : لا يا قلبي ابكي عشان ترتاحي
لا تكتمي بنفسك ترى مو زين لك ....بعدين انتي زعلانه مني انا خالتك سليطة لسان تعرفين لساني وش طوله لما اعصب
ساره : عادي ما قلتي الا الحق
دانا : يا قلبي انا ما قلت كل شيء ابوك صح صارم شوي وعصبي كثير
طالعتها ساره
كملت : هذا حق لكن هو يحبكم ويكد عشانكم وما عمركم طلبتم شيء الا وجاكم ابوك انسان يشتغل بضمير وهذا الي يخليني احترمه
ساره : بس هو زي ما قلتي
دانا : لو الكل يقولوا انه قاسي انتي افتخري فيه هذا ابوك الي يحبك وتحبينه
سارهه ابتسمت وضمت دانا
كانت دانا حاسه بالذنب ما كات تقصد تجرح الكل لكن للحين قلبها يوجعها وما لقت له دواء
نوقف هنا ونروح لمكان ثاني وعايله ثانيه
كان يشتغل على اللاب توب وكان منهمك في شغله
حس بحد تسلل سريره وطلع فوق رجله
صوتها الطفولي لما طلعت : انا الوحش
حاول يمثل انه خاف :
يا امي خفت انا بنادي بنتي البطله تساعدني
ردت : بابا لا تخاف انا بنتك كنت امزح معاك
ابتسم : اهاا اجل تلعبين علي وتخوفيني اوريك قلبها على السرير وجلس يدغدغها وهي تضك
#كم هي جميله براءة الطفوله#
يبه مجرداسمك يزيدني فخر
وحنانك وطيبك جعلني اميره
وافعالك الي بالشدايد تسطر
تشهد عليهآ الارمله والفقيره
لما بعد عنها تذكر اشياء من الماضي وظهر الحزن عليه
كانت بنته تراقبه وحست بحزنه
ابوي جعل الحزن ماهو ب يمك
وجعل الفرح دايم بدربك مخاويك
يابوي طيبك والله اكبر عيوبك
وانت الكرم والجود جعلي ماابكيك*
حطت يدها على خده : بابا اضحك
طالعها مو لازم عشان اضحك تكون حياتنا مليون بالميه بدون ذكريات اليمه
يتبع ....