هل تساءلت يوماً
ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن
مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟
ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب
في حقائبنا وجيوبنا؟؟
ماذا لو قلبنا في صفحاته
عدة مرات في اليوم؟؟
ماذا لو عدنا لإحضاره في حال نسيناه؟؟
ماذا لو عاملناه كما لو أننا
لا نستطيع العيش بدونه؟؟
ماذا لو أعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟
ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟
ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟
هذا أمر يجعلك تتساءل أين هو مصحفي؟؟
وأيضا على عكس هاتفك
لا داعي لأن تخاف على القرآن من الإقطاع
توقف للحظة وفكر ما هي أولوياتك؟؟ وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |