عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-07-2014, 09:37 PM
 
رد الشبهات عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه

أحاديث لا تصح في علي رضي الله عنه


أول من يدخل الجنة من النبيين والصديقين علي بن أبي طالب

لا أصل له وهو مما يتداوله الرافضة في كتبهم.
فقد رواه محمد بن جرير الطبري (الشيعي) بلا إسناد (المسترشد 26 ومناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب3/29 بحار الأنوار39/215).


بل وفيه تفضيل لعلي بن أبي طالب على سيد ولد آدم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الذي ثبت عندنا أنه أول من يدخل الجنة.

================
أنا دار الحكمة وعلي بابها
رواه الترمذي وأبو نعيم سكت عن قول الترمذي:
هذا حديث غريب منكر.. ولا نعرف هذا الحديث عن واحد من الثقات عن شريك)
(حديث رقم 3723).

وسكت عن سند الرواية عند ابي نعيم حيث أسنده عن الأصبغ بن نباتة
وهو متروك الحديث كما قال أهل الجرح والتعديل.

أورده الذهبي في الضعفاء.
(قال الحافظ ابن حجر: هذا حديث غريب لا يعرف عن أحد من الثقات غير شريك.
وإسناده مضطرب.

وقال ابن الجوزي:
هذا حديث موضوع« (مشكاة المصابيح 3/1777).
وحكم ابن الجوزي بأنه مكذوب (الموضوعات 1/349)
والسيوطي (اللآلئ المصنوعة 1/329-333).

================
يا علي أبشر فإنك وأصحابك وشيعتك في الجنة

موضوع
:
والمتهم به السوار بن مصعب الهمداني.
أخرجه الخطيب في تاريخه 12/289)
وابن الجوزي في (الموضوعات1/397).
ورواه أبو نعيم في الحلية من طريق جميع بن عمير البصري. قال ابن نمير: جميع من أكذب الناس.
وقال السيوطي في (اللآلئ المصنوعة1/379)
« موضوع».
================

إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي

موضوع
.
قال الهيثمي « وفيه عبدالنور بن عبدالله المسمعي وهو كذاب»
كما قال الذهبي (ميزان الاعتدال4/422)
والهيثمي (مجمع الزوائد9/204).
وقال الحافظ « أخرجه العقيلي وقال موضوع»
(لسان الميـزان4/77).
================

لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ علي
رواه الحاكم في (المستدرك 2/385)
والبيهقي في (سننه 3/376).
موضوع:
فيه عيسى بن مهران. قال عنه الذهبي « رافضي كذاب »
وأورد له هذا الحديث من جملة أكاذيبه
(أنظر ميزان الاعتدال5/390).
وهو عين ما قاله ابن عدي في تكذيبه وإيراد هذا الحديث من جملة أكاذيبه
(الكامل في الضعفاء5/260).
وكذلك أبو الوفا الطرابلسي في كتابه
(الكشف الحثيث1/205).
كذلك فعل الحافظ ابن حجر
(لسان الميزان4/406).
وصرح ببطلانه العجلوني في
(كشف الخفاء2/488).

================
النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتي أمان لأمتي
قال الحافظ ابن حجر في المطالب العالية هذا إسناد ضعيف»
(المطالب العالية18/386).
================
يـا عـلي صليت العصر ؟(الشمس ردت لعلي)

قال: لا قال: اللهم إنك تعلم أنه كان في طاعتك وطاعة رسولك فرد عليه الشمس [قال] فردها عليه فصلى وغابت الشمس«.
قال الألباني « كذب موضوع لا أصل له»
(سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة2/395 ح رقم971).
نقل العجلوني في (كشف الخفاء2/563) عن الشيخ ملا علي قاري الحنفي أنه قال « قال أهل العلم إنه موضوع».
وقد يدلس الرافضة على الناس
باعتراض الحافظ ابن حجر على قول ابن الجوزي (موضوع). وهو ليس بتصحيح من الحافظ وإنما إخراج له عن كونه موضوعا. فهو لا ينفي ضعفه.
ومن كذبهم وتدليسهم زعمهم أن الطحاوي صحح الحديث. والطحاوي لم يصحح الحديث وإنما قال عن أحد الرواة (محمد بن موسى المدني الفطري بأنه
«محمود في روايته»
(شرح معاني الآثار1/42)
قال ابن تيمية « ولم يكن للطحاوي معرفة بالإسناد كما هو حال نقاد الحديث علماء الحديث المحققين في شأن الأحاديث وإن كان فقيها عالما كما أفاد ابن تيمية.
ثم إن الطحاوي سكت عن عون بن محمد وأمه. فهو مجهول سكت عليه ابن أبي حبان (الجرح والتعديل)

وقد رده علماء الشيعة المعتمدون في الحديث أمثال هاشم بن معروف الحسيني والذي اعتبر «هذه الروايات من موضوعات الغلاة.
وهي إما من الأخبار التي دسها أصحاب المغيرة بن سعيد في كتب أصحاب الباقر أو مما دسه أصحاب أبي الخطاب في كتب الصادق وجعلوا لها أسانيد من أصحاب الأئمة»
(الموضوعات في الآثار والأخبار 60).

زعم الأميني في الغدير أن الطحاوي قال
«أصحاب قال عن طريقي هذا الحديث
«هذان الحديثان ثابتان ورواتهما ثقات» (3/137)
ولم أجد هذا القول من الطحاوي مع أنني وجدت القرطبي قد نقله عنه بهذا اللفظ (تفسير القرطبي15/197).
================
أنت يا علي وشيعتك (أولئك هم خير البرية)
(تفسير الطبري 12/657).
فيه أبو الجارود: زياد بن المنذر الكوفي:
قال عنه الحافظ ابن حجر « رافضي كذبه يحيى بن معين »
(تقريب التهذ/221)
ووصفه بأنه « كذاب وليس بثقة »
(الجرح والتعديل3/454).
وفيه عيسى بن فرقد وهو الذي يروي عن الكذابين والمتروكين مثل جابر الجعفي
(جامع الجرح والتعديل 1/122)
الرافضي الذي كان يؤمن أن عليا هو دابة الأرض وأنه لم يمت وإنما هو في السحاب وسوف يرجع.
و حكيم بن جبير (جمع الجرح والتعديل1/190). كما حكاه عنه ابن أبي حاتم في
(الجرح والتعديل 6/284).
وهو مناقض لحديث أنس أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم « يا خير البرية. فقال: ذلك إبراهيم (رواه أبو داود والترمذي بإسناد صحيح).
================
أن النبي يتسلم مفاتيح الجنة والنار فيسلمهما لعلي
موضوع : فيدخل شيعته الجنة وأعداءه النار وأنه يرقى معه على منبر يوم القيامة وهو المقام المحمود.
قال الحافظ « ركيك الألفاظ.. والآفة من علي بن هلال»
(لسان الميزان4/266).
================
أما علمت (يعني فاطمة) أن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا محمد بن مرزوق ثنا حسين الأشقر ثنا قيس عن الأعمش عن عباية بن ربعي عن أبي أيوب الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة رضي الله عنها أما علمت أن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض فاختار منهم أباك فبعثه نبيا ثم اطلع الثانية فاختار بعلك فأوحى إلي فأنكحته واتخذته وصيا ».
رواه الطبراني في (المعجم الأوسط4/171)
وفيه حسين الأشقر.
قال الذهبي « حسين الأشقرمنكر الحديث لا يحل الاحتجاج به» (حاشية المستدرك3/154).
قال البخاري « فيه نظر» (التاريخ الكبي/2862)
وقال «عنده مناكير» (التاريخ الصغي/319)
قال أبو زرعة «منكر الحديث»
وقال الجوزجاني «غال شتام للخيرة» (ميزان الاعتدال1/531).
وقال النسائي «ليس بالقوي» (الضعفاء والمتروكون146) كذلك قالها الدارقطني (الضعفاء والمتروكون195)
(وانظر سلسة الضعيفة للألباني 3913).
ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد وقال « رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه الهيثم بن حبيب وقد اتهم بهذا الحديث»
وقال أبو حاتم: منكر الحديث.
(مجمع الزوائ/253 وانظر9/165).
رواه الطبراني في (المعجم الأوسط6/327 والكبير3/57) وقال في الأوسط «تفرد به الهيثم بن حبيب» وهو غير الهيثم بن حبيب الصيرفي الثقة كما نبه على ذلك الألباني (أنظر معجم أسامي الرواة4/341) بخلاف.
ورواه في الكبير أيضا من طريق الحسين بن الأشقر وقد فصلت القول فيه.
================

أن الصحابة يبايعون عليا على الخلافة في غدير خم
ادعى التيجاني (ثم اهتديت 118) أن الصحابة حجوا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلمحجة الوداع وبايعوا الإمام علياً في غدير خم بعدما نصبه رسول الله للخلافة كما بايعه أبو بكر وهنأه. وهذا النص مجمع عليه من السنة والشيعة.
قلت: وهذا كذب.
فإنه لا يوجد بسند صحيح مثل هذا الكلام.
وإنما في سند الرواية علي بن زيد بن جدعان وقد تفرد في هذه الزيادة دون غيره من الرواة الذين رووا حديث الغدير. والحديث أخرجه أحمد في مسنده (4/281).
وهذه أقوال العلماء في ابن جدعان.
قال حماد بن زيد: كان يقلب الأسانيد.
قال ابن خزيمة: لا أحتج به لسوء حفظه.
قال ابن عيينة: ضعيف.
قال ابن معين: ليس بشيء.
قال يحيى القطان: يتقى حديثه.
قال أحمد بن حنبل: ضعيف.
رواية أخرى عن أبي سعيد الخدري مفادها أن الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلميوم غدير خم حين قال لعلي (من كنت مولاه فعلي مولاه)
ثم رواه عن أبي هريرة وفيه أنه اليوم الثامن عشر من ذي الحجة يعني مرجعه عليه السلام من حجة الوداع.
وهذا لا يصـح. بل الصواب أنها أنزلت في المدينة»
(تفسير ابن كثي/15).
================
إن الله جعل ذرية كل نبي في صلبه وجعل ذريتي في صلب علي
عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
« إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي في صلبه وإن الله تعالى جعل ذريتي في صلب علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
موضوع
قال الهيثمي «رواه الطبراني وفيه يحيى بن العلاء وهو متروك»
(مجمع الزوائد9/172).
================
نزلت هذه الآية (يا أيها النبي بلغ) يوم غدير خم
موضوع.
أخرجه الواحدي (50) وابن عساكر من طريق علي بن عابس عن الأعمش وأبي الجحاف عن عطية عن أبي سعيد الكلبي (لا كما يزعموا أنه الخدري). وهذا إسناد واه. فيه عطية العوفيوعلي بن عابس وكلاهما ضعيف.

والثابت الصحيح أن الآية نزلت على النبي وهو في المدينة – كما أكده الألباني – وفيه حديث صحيح وهو:
« حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني رحمه الله قال أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين بن الحسن القطان قال حدثنا علي بن الحسن الهلالي قال حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا الحارث بن عبيد قال حدثنا سعيد الجريري عن عبدالله بن شقيق عن عائشة قالت كان النبي يحرس حتى نزلت هذه الآية ( والله يعصمك من الناس ) فأخرج رأسه من القبة فقال لهم أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله تعالى».
والحديث صحيح مرسلا،
وله شاهد من حديث أبي هريرة قال:
عن أبي هريرة قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إذا نزل منزلا نظروا أعظم شجرة يرونها فجعلوها للنبي صلى الله عليه واله وسلم فينزل تحتها وينزل أصحابه بعد ذلك في ظل الشجر فبينما هو نازل تحت شجرة وقد علق السيف عليها إذ جاء أعرابي فأخذ السيف من الشجرة ثم دنا من النبي صلى الله عليه واله وسلم وهو نائم فأيقظه فقال يا محمد من يمنعك مني الليلة فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم الله فأنزل الله )
يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس».

قال الألباني « أخرجه ابن حبان في صحيحه (أنظر موارد الظمآن1/430).
وابن مردويه كما في ابن كثير (6/198) من طريقين عن حماد بن سلمة: حدثنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة عنه: قلت وهذا إسناد حسن»

أضاف « واعلم أن الشيعة يزعمون - خلافا للأحاديث المتقدمة – أن الآية المذكورة نزلت يوم غدير خم في علي رضي الله عنه، ويذكرون في ذلك روايات عديدة مراسيل ومعاضيل أكثرها،ومنها عن أبي سعيد الخدري ولا يصح عنه، والروايات الأخرى التي أشار إليها عبد الحسين الشيعي في مراجعاته (8) دون أي تحقيق في أسانيدها كما هي عادته في كل أحاديث كتابه.. بل هو يدلس إن لم أقل يكذب. فإنه قال عند تخريج هذه الحديث المنكر عن أبي سعيد الخدري:
« أخرجه غير واحد من أصحاب السنن كالواحدي».

ووجه كذبه أن المبتدئين في العلم يعلمون أن الواحدي ليس من أصحاب السنن الأربعة، وإنما هو مفسر يروي بأسانيده ما صح وما لم يصح، وحديث أبي سعيد هذا مما لم يصح، فقد أخرجه من طريق فيه متروك شديد الضعف.. » (السلسلة الصحيحة رقم2489).
قال أيضا « والسيوطي مع كونه أجمع المفسرين للآثار الواردة في التفسير دون تمييز صحيحها من ضعيفها لم يذك تحت هذه الآية غير حديث أبي سعيد الخدري هذا وقد عرفت وهاءه، وحديث آخر نحوه من رواية ابن مردويه عن ابن مسعود، سكت عنه السيوطي كعادته، وواضح أنه من وضع الشيعة، ثم ذكر السيوطي أحاديث كثيرة موصولة ومرسلة يدل مجموعها على بطلان ذكر علي وغدير خم في نزول الآية، وأنها عامة ليس لها علاقة بعلي من قريب ولا من بعيد.
وقوله تعالى
"والله يعصمك من الناس"
إنما يعني المشركين الذين حاولوا منعه من الدعوة وقتله بشتى الطرق كما قال الشافعي
« يعصمك من قتلهم أن يقتلوك حتى تبلغ ما أنزل إليك» (روه البيهقي عنه في الدلائل2/185).

فهؤلاء لم يكن لهم وجود يوم غدير خم لأنه كان بعد حجة الوداع في طريقه إلى المدينة، وإنما نزلت الآية قبل حجته صلى الله عليه واله وسلم وهو في المدينة لا يزال يجاهد المشركين.. والمقصود من (الناس) عندهم أبو بكر وعمر وعثمان وكبار الصحابة» (سلسلة الضعيفة رقم4922).
================
نزلت في علي ثلاث مئة آية
ضعيف جدا.
جويبر عن الضحاك عن ابن عباس.
وهو إسناد واه جدا.
وآفته جويبر
قال الحافظ « شعيف جدا.. والضحاك وهو ابن مزاحم الهلالي لم يلق ابن عباس»
(سلسلة الأحاديث الضعيفة4929).
================
أما ترضى أن تكون رابع أربعة
أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسين وأزواجنا عن أيماننا
وعن شمائلنا وذرارينا خلف أزواجنا وشيعتنا من ورائنا»
(فضائل الصحابة2/771).
إسناد الحديث هكذا
(حدثنا محمد بن يونس ثنا عبيد الله بن عائشة قال أنا إسماعيل بن عمرو عن عمر بن موسىعن زيد بن علي بن
حسين عن أبيه عن جده عن علي بن أبي طالب).
حديث موضوع:
فيه محمد بن يونس الكديمي وهو كذاب.
قال الدارقطني « سئل عنه القاسم المطرز فقال:
أنا أجاثيه بين يدي الله تبارك وتعالى يوم القيامة وأقول:
إن هذا كان يكذب على رسولك وعلى العلماء»
(سؤالات الدارقطني74)
وقد «اتهموه بوضع الحديث وسرقته، واتهمه ابن عدي بالوضع»
(الضعفاء والمتروكون1/269 ميزان الاعتدال3/109).
وفيه إسماعيل بن عمرو البجلي ضعيف.
ضعفه الأكثرون ووثقه بعضهم
(ميزان الاعتدال1/239 تهذيب التهذ/320).
وعمر بن موسى بن وجيه التيمي الوجيهي الحمصي:
متروك متهم بالكذب.
قال البخاري « منكر الحديث».
وقال ابن معين « ليس بثقة» وفي رواية « كذاب ليس بشيء، ونسبه أبو حاتم الرازي إلى الوضع والكذب.
وتركه النسائي والدارقطني.
(التاريخ الكبير3/2/197 الجرح والتعديل3/133 الضعفاء والمتروكون للنسائي 00 ميزان الاعتدال3/224 لسان الميزان 4/333).
وله شاهد من طريق آخر
ولكن آفته الحرب بن الحسن الطحان ويحيى بن يعلى ضعفهما الهيثمي في مجمع الزوائد9/131).
قال الحافظ « إسناده واه»
(الكافي الشافي4/214).

================
لما نزلت (وأنذر عشيرتك الأقربين)
تمام الرواية « أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه نا عبد الله بن أحمد نا أبو الحسن على بن موسى بن السمسار أنا محمد بن يوسف أنا أحمد بن الفضل الطبري نا أحمد بن حسين نا عبد العزيز بن أحمد بن يحيى الجلودي البصري نا محمد بن زكريا الغلابي نا محمد بن عباد بن أدم نا نصر بن سليمان نا محمد بن إسحاق عن عبد الغفار بن القاسم عن المنهال بن عمرو عن عبد الله بن الحارث بن عبد المطلب عن عبد الله بن عباس عن علي بن أبي طالب قال لما نزلت هذه الأية (وأنذر عشيرتك الأقربين) فضقت بذلك ذرعا وعرفت أني متى أناديهم بهذا الامر أرى منهم ما أكره فصمت عليها حتى جاءني جبريل فقال يا محمد إنك إن لم تفعل ما تؤمر به سيعذبك ربك فاصنع لنا صاعا من طعام واجعل عليه رجل شاة وأمل لنا عسا من لبن واجمع لي بني عبد المطلب حتى أبلغهم فصنع لهم الطعام وحضروا فأكلوا وشبعوا وبقي الطعام قال ثم تكلم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال يابني عبد المطلب أي والله ما أعلم شابا من العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم به إني قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وإن ربي أمرني أن أدعوكم فأيكم يوءازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيتي وخليفتي فيكم فأحجم القوم عنها جميعا وأني لأحدثهم سنا فقلت أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه فأخذ برقبتي ثم قال هذا أخي ووصيتي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا. فقام القوم ( يضحكون ويقولون ) لأبي طالب قد أمرك أن تسمع لعلي وتطيع»
موضوع. فيه الغلابي. قال الدارقطني
« بصري وكان وضاعا»
(الضعفاء والمتروكون484).
وله عدة طرق كلها باطلة ومنكرة. ولم يثبت شيء منها.
في بعض طرقها عبد الغفار بن قاسم أو مريم وهو متروك كذاب شيعي اتهمه علي بن المدينيوغيره بوضع الحديث. وتابعه على بعض القصة على الله بن عبد القدوس.
قال الذهبي: كوفي رافضي.
قال يحيى: ليس بشيء رافضي خبيث.
وقال النسائي: ليس بثقة».

وزعم عبد الحسين (عبد البشر) أن هذا الحديث (هذا وصيي وخليفتي) في صحاح السنن المأثورة.
وهو في ذلك كذاب، وقد قلده الخميني على كذبه.
فإن هذا الحديث ليس في شيء من كتب السنن فضلا عن الصحيح. بل زعم أنه في مسند أحمدومستدرك الحاكم ثم
ذكر في الحاشية أن مسلما رواه في صحيحه.
ثم أوهم القارئ أن البخاري رواه أيضا في صحيحه.
ثم قال: « وقد صححه غير واحد من أعلام المحققين.. وزعم أن مسلما احتج بشريك وهو كذبفإن مسلما روى له متابعة»
انتهى (سلسلة الأحاديث الضعيفة4932).

================
يا فاطمة أما ترضين أن الله... اختار رجلين.. والآخر زوجك
تمام الحديث « حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ ثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن سفيان الترمذي ثنا سريج بن يونس ثنا أبو حفص الأبار ثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قالت فاطمة رضي الله عنها يا رسول الله زوجتني من علي بن أبي طالب وهو فقير لا مال له فقال يا فاطمة أما ترضين أن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض فاختار رجلين أحدهما أبوك والآخر بعلك ».
صححه الحاكم في المستدرك (3/129) وتعقبه الذهبي
فقال « بل موضوع على ابن سريج».
وجزم في الميزان بأن واضعه هو أبو بكر الترمذي
(ميزان الاعتدال4/346).
والرافضة يحتجون به ولا يزالون يبحثون عن مصادر من أهل السنة حتى لو كانوا من الكذابينمثل الكنجي والقندوزي...
(أنظر المراجعات ص 304 وكذلك كتاب سبيل النجاة في
تتمة المراجعات 26 لحسين الراضي).
وهذا يدل على ارتضائهم للحديث بما فيه من الطعن.
ويلزمهم الطعن في فاطمة بأنها لا ترتضي من لا يخفى
عليها أن الله نص على إمامته وأنه معصوم الخ...

وقد رووا عنها رفضها حتى للمهر فقال:
« عن أبي عبد الله قال: إن فاطمة قالت لرسول الله:
زوجتني بالمهر الخسيس ، فقال لها رسول الله ما أنا زوجتك ولكن الله زوجك من السماء وجعل مهرك خمس الدنيا مادامت السماوات والارض»
(الكافي5/378 وسائل الشيعة12/241 بحار الأنوار34/144)
ومن قبل طعنوا فيها بإنها تقاطع المسلمين من أجل أرض
فدك وترفض الزواج من علي لأنه فقير لا مال له.

================
نزلت هذه الآية (ومن عنده علم الكتاب) في علي
ورد من طرق ضعيفة أن عليا هو المعني بهذه الآية.
فإن في السند عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري.
وهذا سند ضعيف جدا بل منكر.
فإن عطية قد اجتمع فيه التشيع والتدليس.
ومن تدليسه أنه كان يقول حدثني أبو سعيد موهما بأنه أخذ
الرواية عن أبي سعيد الخدري بينما لم يدرك أبا سعيد الخدري وإنما هو أبو سعيد الكلبي.

وورد في سنن الترمذي ما يفيد أن الآية نزلت في عبد الله
بن سلام حديث
(رقم3256 أ309 حسب طبعات أخرى أو بحسب ترقيم
الألباني 3486)
ضعفها الألباني في ضعيف الترمذي
(14 تفسير الأحقاف و11 مناقب عبد الله بن سلام).
ويشهد لهذا الضعف أن الآية مكية و عبد الله بن سلام أسلم
في المدينة كما أشار إليه ابن كثير رحمه الله تعالى وروى استنكار ذلك عن مجاهد.
وروى أيو نعيم في الدلائل (1/125) عن الطبراني في المعجم الكبير بإسناد ضعيف أن عبد الله بن سلام كان قد انطلق إلى مكة ليعلن إسلامه إلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قبل هجرته.
وهي رواية منكرة أشار الحافظ ابن كثير في تفسيره إلى نكارتها كما في نهاية تفسير سورة الرعد
(4/594

عطف على لفظ الجلالة وأن المراد به أهل العلم بالتوراة والإنجيل ويدل له قوله تعالى ) شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَاهَ إِلاَّ هُوَ
وَالْمَلَائِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ ( وقوله ) فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ ( وقوله )
فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ (من عنده علم الكتاب)
إسم جنس يفيد كل من كان عنده علم الكتاب ممن يجدون
صفة محمد صلى الله عليه واله وسلم ونعته في كتبهم المتقدمة وليس واحدا فقط
كما يدندن حوله الرافضة.

كما قال تعالى
(أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل).
وكما قال
(الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل).

وقوله تعالى
(الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتون الحق وهم يعلمون).

وقوله تعالى
(وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذن لارتاب المبطلون. بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآياتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ)
(العنكبوت:49).

قال القرطبي وهذا إحجاج على مشركي العرب الذي كانوا يرجعون إلى أهل الكتاب – من آمن منهم – في التفاسير. وذكر النجاشي واحدا منهم.
================
كان عمر يتعوذ من معضلة ليس لها أبا الحسن
ضعيف.
فيه مؤمل بن إسماعيل، أبي عبد الرحمن العدوي البصري:
قال أبوحاتم « صدوق شديد في السنة كثيرالخطأ»
(الكاش/309 ترجمة5747).
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال ابن سعد والدارقطني : كثير الخطأ.
وقال المروزي: إذا انفرد بحديث وجب أن يتوقف ويتثبت
فيه لأنه كان سيئ الحفظ كثير الغلط »
(ميزان الاعتدال2/221 تهذيب التهذ0/381).
وقال البخاري » منكر الحديث«
(من تكلم فيه1/183 ترجمة347).
قال الحافظ في التقريب » صدوق سيء الحفظ«
(ترجمة7029).

================
من زار قبري حلت له شفاعتي
فيه عبد الله بن إبراهيم الغفاري وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم كلاهما ضعيف.
فأحاديث الحث على زيارة قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم
بعد وفاته ترتقي بمجموعها إلى درجة الكذب عليه إذ لم يصح منها شيء.
ولا يجوز العمل بها وترك الحديث الصحيح
(لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث).

هذا الحديث مروي من طريق موسى بن هلال العبدي عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر.
وهو ضعيف وتجتمع فيه علل عديدة منها جهالة موسى بن هلال هذا.

أورده السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة (2/129).
قال النووي « رواه الدارقطني والبيهقي باسنادين ضعيفين» (المجموع 8/272).
قال أبو حاتم: « مجهول»
وقال العقيلي « لا يُتَابع على حديثه»
وقال « بن عدي » أرجو أنه لا بأس به ».
قال الذهبي: « هو صويلح الحديث، وأنكر ما عنده حديثه عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من زار قبري وجبت له شفاعتي»كذا قاله الحافظ
( لسان الميزان 6/158 ميزان الاعتدال4/225)
وأشارا كلاهما وابن خزيمة وغيرهم إلى الاضطراب في الرواية عن عبد الله بن عمر أو عن عبيد الله بن عمر.

ونقل عنه الحافظ قوله « أن الثقة لا يروي هذا الخبر المنكر». ونقل عن العقيلي أنه لم يصح في هذا الباب شيء».
ثم أكد الحافظ بنفسه أن طرق هذا الحديث كلها ضعيفة وأن أصح شيء في هذا الباب هو حديث
« ما من أحد يسلم عليّ إلا رد الله روحي حتى أرد عليه
السـلام»
(التلخيص الحبي/267).
وقد ضعف الشيخ محمد درويش الحوت البيروتي
هذا الحديث في أسنى المطالب (34).

ومع ذلك يأبى الأحباش إلا تصحيح الحديث ولم يأخذوا بكلامالحافظ ابن حجر بل قدموا عليه هذه المرة السبكي
الذي يدل كتابه (شفاء السقام) على مرتبته في الحديث
(مجلتهم منار الهدى30 / 33).

ومجرد تصحيح هذه الأحاديث الضعيفة إنما هو طعن في
أئمة هذه الأمة ومنهم الإمام مالك،
فقد قال الحافظ في الفتح
« أما مالك فقد كان - رحمه الله - يكره أن يقول الرجل:
زرت قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم».

ونص عليه القرافي في الذخيرة والزبيدي في شرح الإحياء
أن دليل مالك قوله صلى الله عليه واله وسلم
« اللهم لا تجعل قبري وثناً يُعبد اشتد غضب الله على قوم
اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد»
(فتح الباري3/66 إتحاف السادة المتقين للزبيدي4/714 بغية الطالب 233).

وهذا أعظم دليل على أن مالكاً لم تصح عنده أحاديث الحث على زيارة قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم
إذ لو صحت لما تجرأ أن يقول
« أكره أن يقال زرت قبر النبي».

================
يا علي الناس من شجر شتى
رواه الحاكم 2/241 وقال صحيح الاسناد فتعقبه الذهبي وقال لا والله فيه هرون بن حاتم وهوهالك. قال النسائي » ليس بشيء«
(الضعفاء والمتروكون 643).

================
من زارني وزار أبي إبراهيم.. ضمنت له الجنة
قال النووي « هذا حديث باطل ليس مرويا عن النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا يعرف في كتاب صحيح ولا ضعيف بل وضعه الفجرة»
(المجموع8/261).
وقال بدر الدين الزركشي
« قال بعض الحفاظ: هو موضوع »
(التذكرة2/772).
================
من زار قبري حلت له شفاعتي
فيه عبد الله بن إبراهيم الغفاري وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم كلاهما ضعيف. فأحاديث الحث على زيارة قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم بعد وفاته ترتقي بمجموعها إلى درجة الكذبعليه إذ لم يصح منها شيء. ولا يجوز العمل بها وترك الحديث الصحيح (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث).
هذا الحديث مروي من طريق موسى بن هلال العبدي عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر. وهو ضعيف وتجتمع فيه علل عديدة منها جهالة موسى بن هلال هذا.
أورده السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة (2/129).
قال النووي « رواه الدارقطني والبيهقي باسنادين ضعيفين» (المجموع 8/272). قال أبو حاتم: « مجهول» وقال العقيلي « لا يُتَابع على حديثه» وقال « بن عدي » أرجو أنه لا بأس به ». قالالذهبي: « هو صويلح الحديث، وأنكر ما عنده حديثه عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من زار قبري وجبت له شفاعتي» كذا قاله الحافظ
( لسان الميزان 6/158 ميزان الاعتدال4/225)
وأشارا كلاهما وابن خزيمة وغيرهم إلى الاضطراب في الرواية عن عبد الله بن عمر أو عن عبيد الله بن عمر.

ونقل عنه الحافظ قوله
« أن الثقة لا يروي هذا الخبر المنكر».
ونقل عن العقيلي أنه لم يصح في هذا الباب شيء».

ثم أكد الحافظ بنفسه أن طرق هذا الحديث كلها ضعيفة وأن أصح شيء في هذا الباب هو حديث
« ما من أحد يسلم عليّ إلا رد الله روحي حتى أرد عليه السـلام» (التلخيص الحبي/267).
وقد ضعف الشيخ محمد درويش الحوت البيروتي هذا
الحديث في أسنى المطالب (34).

ومع ذلك يأبى الأحباش إلا تصحيح الحديث ولم يأخذوا بكلام الحافظ ابن حجر بل قدموا عليه هذه المرة السبكي الذي يدل كتابه (شفاء السقام) على مرتبته في الحديث
(مجلتهم منار الهدى30 / 33).

ومجرد تصحيح هذه الأحاديث الضعيفة إنما هو طعن في أئمة هذه الأمة ومنهم الإمام مالك، فقد قال الحافظ في الفتح « أما مالك فقد كان - رحمه الله - يكره أن يقول الرجل: زرت قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم ».
ونص عليه القرافي في الذخيرة والزبيدي في شرح الإحياء أن دليل مالك قوله صلى الله عليه واله وسلم « اللهم لا تجعل قبري وثناً يُعبد اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد» (فتح الباري3/66 إتحاف السادة المتقين للزبيدي4/714 بغية الطالب 233).
وهذا أعظم دليل على أن مالكاً لم تصح عنده أحاديث الحث على زيارة
قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم إذ لو صحت لما تجرأ أن يقول « أكره أن يقال زرت قبر النبي».
================
إبني هذا إمام ابن إمام أبو تسعة
« ابني هذا إمام ابن إمام أخو إمام أبو أئمة تسعة تاسعهم قائمهم...» وفي رواية « الائمة اثنا عشر تاسعهم ال…».
فيه انقطاع عند الشيعة بين ابان بن تغلب وسليم بن قيس. هذا حديث لا أصل له عندنا ولا وجود له في شيء من كتب الحديث المعتمدة.
قال ابن تيمية :
« هذا كذب على الشيعة فإن هذا لا ينقله إلا طائفة من طوائف الشيعة وسائر طوائف الشيعة تكذب هذا،
والزيدية بأسرها تكذب هذا وهم أعقل الشيعة وأعلمهم وخيارهم والإسماعيلية كلهم يكذبون بهذا وسائر فرق الشيعة تكذب بهذا إلا الاثنى عشرية وهم فرقة من نحو سبعين فرقة من طوائف الشيعة»
(منهاج السنة8/247).

================
من زارني بعد موتي فكأنما زارني وأنا حي
ذكره السيوطي في الأحاديث الموضوعة 2/130.
قال الشيخ محمد بن درويش الحوت في
(أسنى المطالب ص 435)
« رواه الدارقطني وفي سنده مجهول».
فهذا اعتراف من واحد من المشايخ المعتبرين عند الأحباش .
ونقل الحافظ عن ابن خزيمة قوله
« إن الثقة لا يروي هذا الخبر المنكر».
ونقل عن العقيلي أنه لم يصح في هذا الباب شيء».
ثم أكد الحافظ بنفسه أن طرق هذا الحديث كلها ضعيفة
وأن أصح شيء في هذا الباب هو حديث
« ما من أحد يسلم عليّ إلا رد الله روحي حتى أرد عليه السـلام »
(التلخيص الحبير 2/267 ).



__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس