قال الشاعر: يا للمنايا ويا للبين والحين ... كل اجتماع من الدنيا إلى بين
حتى متى نحن في الأيام نحسبها ... وإنما نحن منها بين يومين
يوم تولى ويوم نحن نأمله ... لعله أجلب الأشياء للحين
يا رب إلفين شت الدهر بينهما ... حتى كأن لم يكونا قط إلفين
إني رأيت يد الدنيا مفرقة ... لا تأمنن يد الدنيا على اثنين
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |