عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 06-09-2014, 09:53 PM
 

























اهلاً ماما
اخبارك ؟ اتمنى بخير وصحة وعافية

وآآآه ما شاء الله سبقتيني بالقصصصة القصيرة
وانا الي كنت ناوية انزل وحدة قريب
المهم قبل لا اقرأ كنت اقول " اكيد خيال ! اكيد ابداع ، اكيد شي جنوني "
وبالفعـــل ما خـآب ضني وانا اقرأ ! بتعرفين كيف بعد شوية


العنوان

بصرآحة العنوان اخذني إلى افكار لا تخطر على بال صرقعني بمعنى الكلمة
فكرت في اشياء كثيرة ونهايات مختلفة وانا اقرأ ، بسس بصرآحة العنوان جميل جداً
بما يحمله من المعاني والاسرار والتوقعات
تظهر فيه بلاغتك آمو
آنتي تدوخين الي ما يدوخ


الحبكة

الفتى الوحيد " ليون " الذي ينظر للفراغ بعيون خالية !
ذلك اليأس والانكسار الذي صورتيه فيه اثار الكثير من التساؤلات في عقلي !
مثل ما الذي حدث له ؟! هل فقد والديه ؟ هل انخرط فيما لا يعنيه ؟
شعرت بأن امراً عظيماً قد حصل له !
حينها اتت الفتاة الجميلة " اندريا "
تلك التي بان حُبها لهذا الارعن منذ البداية ، قلقها عليه و محاولة معرفة سبب حزنه
عرفت بأنه محظوظٌ بها ! اجل محظوظ لوجود من يهتم به !
ولكن ردة فعله قد اغضبتني ! غضب1 ، كيف يفعل هذا ويطردها !
كيف يجرحها بكلماتٍ كحد السيف ؟! كيف يطعنها ويتهمها بخيانته ؟!
لانه رآها مع جون فقط ؟! -_-1
والاخيرة تشعر بالالم ! بأن كل ما فعلته هباءٌ منثور !
حتى انها خرجت باكية !
رغم ان فعلتها متهورة ! شنيعة ولم اجد لها من منطق !
فكيف تستسلم هكذا ؟! اعني كان بإمكانها ان تعود له لاحقاً كي تحدثه !
ولكنها عزمت على الموت مختارة ! اعتبره سبباً سخيفاً في الواقع !
رغم انه يحصل كثيراً في ايامنا هذه ! اعجبني تصوير الواقع في روايتك
واخيراً اختتمتي القصة برسالة جون التي وضح فيها كل شيء !
جابت الكثير من الاسئلة رأسي في هذه اللحظة ...
كيف شعر ليون ؟! كيف كانت ملامحه ؟!
ما هو مقدار الندم الذي حلّ به ؟! وكيف سيواجه العالم الان ؟!
هل سيسامح نفسه ؟! هل سينسى الطعنة التي وجهها اليها ؟!
وكثيرٌ من الاسئلة المختلفة


التنسيق


-_-1
رغم ان التنسيق بسيط لكن ما شاء الله اختيارك للألوان دائماً رائع
وبذبحك لانك ما تقولي لي اصمم لك -_-2
يعني انا موجودة ليش ؟ فطرتي قلبي
المهم احسنتِ التنسيق


اعتذر على ردي البسيط ماما
تعرفين شوية مرهقة وكذآ يعني
اتمنى ان ردي يسسعدك
انتظر قصصك القادمة بشوق
تحياتي










__________________
رد مع اقتباس