السلام عليكم
*،،،*،،،*،،،*
*،،،*،،،*
*،،،*
،،
،
*
كيف حالكِ غاليتي، أتمنى أن تكوني بخير ومعافاة بإذنه تعالي وأن تصاحبكِ السلامة أينما كنتِ
في حقيقة الأمر وقبل الإطلاع على المحتوى جذبني عنوان قصتكِ الجميل
والأنيق والزاخر بعدة توقعات والحافل بما جهلناه
*،،،*،،،*،،،*
؛
؛ *،،،*،،،*،،،*
في بداية القصة ظننت أنه حادث بسيط سبب للفتاة معناة لا غير
لكن مع التوطد بالأحداث وتقطعاتها التي كان نتاجها هو ذكريات ستيفانا
بين ووضح جل ما رويته في القصة
أن السرعة تؤدي إلى هلاك البشر
وهذا المعمول به في وقتنا الحالي للأسف الشديد والشديد جداً
حيث أن السرعة أضحت مهلكة للملايين من الناس... الأكثر عرضة هم الشباب، حمانا الله وإياكم من كل الشرور
وأن التأني نسي ومحي أثره، عدا قلة منهم وممن ينظرون لعيون من سيفتقدون رحيلهم
*،،،*،،،*،،،*
؛
؛ *،،،*،،،*،،،*
فكرة الأقصوصة بدت صغيرة ومليئة بالعبر
فمثلاً عند لحظة حماية فيتز لستيفاني.. بتلك الطريقة، بدا بأن المشاعر القويمة قد ظهرت ووقفت بوجه الموت كمحارب مغوار
وهذا ما أوضحه فيتز بكل شجاعة منه
تماماً وبسبب الغيرة قرر فيتز أن يجلس مكان كيفين الذي كان هو السائق الأصلي
لم يكن ببالي بد من أن عواطف البشر تتسبب بالكثير من المشاكل
فلولا غيرة فيتز وجرأة سيتفاني لما غير كل منهم المواقع ولما مات فيتز بتلك الحادثة
*،،،*،،،*،،،*
؛
؛ *،،،*،،،*،،،*
بالحقيقة تأثرت بهذه القصة حد العمق
مما اشتملت عليه من احداث وجيزة لكنها معمقة بسبب ذلك
والأدهى من هذا بأنها لامست كل ذرة من المشاعر الصحيحة على نحو أصح
كالحب والوفاء، الإخلاص وهذا ما نحتاجه لنقوي علاقتنا مع بعضا البعض
*،،،*،،،*،،،*
؛
؛ *،،،*،،،*،،،*
حبكتها واضحة
وأسلوبها سلس مفهوم
ففي البداية ظهرت البطلة كشخص هادئ يحاول جمع فتات ذكرياته
جاءها الطبيب ليخبرها بأنه ما من قلق على حالتها وبأنها ليس فاقدة للذاكرة
ومع ذلك، تقدم الموضع بأن تتذكر قبساً كان هو بداية لصيحة ألمها التي تعتصر قلبها بفقدان من أحبت أمام عينيها
غاليتي، أظن بأن هذا ردي الصغير مقارنة بما كتبته
آسفة على التقصير أو عدم الرد بالوقت
دمتي بود
*،،،*،،،*،،،*
*،،،*،،،*
*،،،*
،،
،
*
في أمان الله ورعايته