[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:7px groove darkblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

في هذا العالم الإفتراضي

أحياناً كثيرة ... أتمنى أن أكونَ عابرة فقط لأطمئن لأتساءل هَل ما زال من أفتقدهم بِخير

لألقي التحية و أرقب ضوئهم بين زمانين ( ماضٍ وآتٍ )

هلْ سيأتون

مَعْ صباح السّنة القادِمَة ؟
أمْ سيمَضون قُدْمًا بالغيّابْ گسّنةِ مَضتْ !

لست أدري لما أهوهم نفسي بأشياء ليست حقيقية !

حاولت أن أفهم...ولكن ... !! ذاكرتي الحمقاء تأبى إلا أن تصاب بفيروس الحماقة المزمن لتصاب بارتفاع في درجات حرارة الغباء وكل ما أفهمه أنه مرض إختياري أحياه بكل اعراضه
حائرة أنا ما أصل المرض الذي يتفرس روحي كلما مارست طقوس الشفاء منه .
عاودتني حماه و أصابتني بهواجس هزيلة تغتال فرح صباحي و تحبس في المقل دمعات وفيرة .
لست خائفة من المرض و لكنى أخشى أن تضعف مناعتي و تسقط أسوار دفاعاتي فيحتلني المرض دون عتاد و بندقية

__________________