# . .
أتذكر حين كنت آبى أن أنام في غرفتي ، وأتوجه دائما إلى غرفة الضيوف
حيث كان هناك دائما سرير إضافي يستقبلني كلما أردت ذلك ، ونقضي الليل
أنا وأنت في التخيل والأحلام ، أحلام كنا نرى أنه لا يفهمها أحد غيرنا
نحن الاثنين ، وكنا نتشارك في كون كلانا نطمح أن نكون مختلفين ،
حينها كانت مهنة “مخترع” تسيطر تماما على فكرنا .