السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
.
كيف حالك عزيزتي.؟! إن شاء الله تمام!
قصة جديدة حملت بين طياتها ألمً كبيراً...تجلى بين فقدان الحبيب وصعوبة تقبل ذلك...وعدم القدرة على اتيان الأسباب...!
.
سأبدأ بالتفاصيل:"
.
.
العنوان:"
عنوان وافق المضمون تماماً وهذه نقطة في صالحك... وما ابشع تلك الذكريات التي تعود لنا فترقص على جراحنا مبتسمة شامتة تخرج من بين شفاهها تلك التمتمة كفحيح افعى:-انا أعود اليك دوما يا سيدي..فلا تظن انك يوما ما ستنجح في الخلاص مني...!
,.
.
.
.
القصة:"
قابعة في بؤرة احزانها لا تريد ان تصدق موت ذلك الشاب...تتذكر كل شيء ..لحظة صداقتهما .... لحظات شجارهما الطفولي...تصرفاته وغيرها ممن عاشتها معه واحبتها....لكنها لا تتذكر كيف مات؟.! كيف تركها وحيدة وهو من أقسم على البقاء معها..؟!~
.
.
لحظات تذكرها لمقتل فيتز وهو يلقي بجسده يحميها معترفاً لها بتلك الكلمات التي اصبحت الأن كقضبان من نار تلسع قلبها فتكويه بنار الحب والاشتياق... لا انسى كم هو مؤلم فقد الحبيب..! يا ليت ذكريتها لم تعد...! لأنها ذكريات أشبه بسمٍ يسري في جسمها يجعلها تحس وتعاني من الموت البطيء...!
.
.
~
حبذا لو وضعت عدة كلمات في نهاية القصة تصفي حالتها بدل تلك النهاية...! لو وضعت جملاً تصف حالتك انتِ إن كنت محلها...!
لكن تبقين انت الكاتبة...!~
.
.
التصميم:"
خلفية هادئ ناسب ما يحتويه الموضوع...! احسنت بأختياره..!
.
.
ختاماً:"/
استحقت قصتك الختم لكني وبقوة فضلت الآخريات عليها...رغم نفس النهايات التراجيدية...!~
.
اعذريني لردي المتأخر لكني كنت بسفر لأسبوع وبالتالي لم يكن لدي نت..! واوضاع العراق التي تفاجأت بها حين عودتي لا تجعلني استطيع الدخول كثيراً.....
.
اتمنى حقاً ان تكتبي اكثر لتنمي مهاراتك...! منتظرة لقصصك يا رائــعة...!
.
لك مني رد + اعجاب + تقييم إن استطعت..!
~~~
.
في حفظ خالقٍ لا يشاركه آخر...