اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة المغامرات
السلام عليكم آنستي
آسفة لما سأقوله الآن ولكنك قاسية
لماذا جعلتي لارا تموت حقاُ لقد أوشكت على البكاء
بالنسبة للعنوان لم أتوقع أبداُ أن لارا ستموت بهذا الفصل توقعت أن شيئاُ ما سوف
يحدث لجوري لا للارا , أجل بالتأكيد توافق المقدمة على مختوى الفصل بشكل خاص
معكي حق أنا أيضاُ لا أحبه عندما يكون رومانسياُ , فأنا أعشق الشخصيات الشريرة
جداُ جداُ , ولكنه كان جيداُ في هذا الموقف
لأنه أحب جوري وهو يظن أن جوري لا تحبه
أتوقع أن ليون لن يخرج من هذه الصدمة بسهولة
ولن يحرجها منها سوى كاترين
كان جزئاُ رائعاُ حقاُ فقد أظهرتي أنجل وكريس بطريقة رائعة
وأنا لم أتوقع أن أنجل حية
كان هذا أفضل جزئاُ بالنيبة لي
كرهت إدوارد كثيراُ , لأنه متهور ولا يريد سعادة أخته كما فهمت أنا
لقد ظننت أنه يريد الإنتقام من كريس لأنه أذى أخته أو شيئاُ من هذا القبيل
ولكنه ظهر أنه سوء فهم لا أكثر ياله من كائن
أنا عادة لا أحب الأشياء الرومانسية , ولكني تغيرت في روايتك
الآن أعجبني هذا المقظع كثيراُ
ابداُ , أنا لم أتوقع أن يكون إدوارد شريراُ هكذا , ولكنها تستحق هذا
فبسببها ماتت لارا أهئ أهئ
أظنها ستغضب من إدوارد كثيراُ , وتظلب الطلاق ههههه
كما قلت , لم أتوقه أبداُ
كل ما علي قوله , أنها قصة جميلة جداُ , إنها أجمل من رواية روميو وجولييت
لكنني حزنت عليهما كثيراُ
وكما قلت سابقاُ , نهاية قاسي جداُ على ليون وعلينا نحن أيضاُ وأخيراُ أقول لكي
أنكي روائية مميزة تستحقين كل خير , هذه من أفضل الروايات التي قرأتها في حياتي
حقاُ أحسنتي
إستمري آنستي في أمان الله
|
وعليكم سلام الله ورحمته..
كيف حالك آنستي؟!
اعذريني لكن كان لابد من ذلك...لا اعلم من اين جاءت لي هذه القسوة؟!
وهذا هو عنصر المفاجأة رغم اني قصدت جوري لكن الصدمة اصبحت بشأن لارا...!
هههه هذا جيد إن هناك من يؤيدني...!
لا عزيزتي بل هو متأكد ان جوري لاتحبه..هو لا يعلم انه ليس لنا سلطان على قلوبنا...!
سنرى بهذا الخصوص..
عزيزتي الجميلة ادوارد يحب اخته بجنون لذلك ثارت ثائرته عندما رأى اخته تبكي وتصرخ بأن كريس خانها... ولتعلمي اني فكرت بقصة افظع لهذان الثنائيان لكني رحمتهما.. سنعرف قصة كاترين وصدقنني ستشفقن عليها..
هههه يا فرحتي... وااو لقد فاجئتني لأنك قارنت بين اروع قصص الحب في العالم واكثرها خلوداً على مدى التاريخ وبين جميلتي الآولى,,,هذا وسام شرف اعتز به ...!
شكرا لأطرائك...خدودي حمر الآن...
سُعدتُ لردك كثيرا...انتظرك
في امان الله