عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 07-02-2014, 12:15 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واضح ان العنوان لم يكن جاذب بما فيه الكفاية فانا هنزل الشخصيات وتعريف بسيط ونشوف

في عالم الظلام حيث لا يعيش الا القوي لان الضعيف في هذا العالم سيؤول حاله في النهاية اما مجرد جثة عفنة تتغذى على عقول البشر او سينتهي جثة ايضا ولكن جثة ماكول عقلها سرعان ما يواريها التراب بل حتى التراب لن تجده لانه اصلا لن يهتم احد لدفنها فيه .......في هذا العالم يجب عليك ان تحذر ...تختبئ...لانك ان ظهرت امامهم فانك لن تحيا لتحكي مارايته ولكن .....
ماذا ان كان هناك منهم الاخيار والاشرار...النبلاء والحقراء.......ان كان هذا صحيحا ماذا سيحدث اذا؟؟؟؟؟؟؟؟

الشخصيــــات



اليس :18سنة توفي والداها او بالاحرى قتلا بعد اصابتهما بذلك الوباء المنتشر في العالم تحولت هي بعدها من فتاة رقيقة خجولة الى فتاة باردة جامدة المشاعر تكره اي شئ له علاقة بالزومبي وانضمت الى كتيبة حماية القرية للقضاء عليهم
.....................................


رين:20سنة زومبي نابض ويعتبر الاقوى في قريته وهو زعيم القريه بعد ان اصيب بذلك الوباء استطاع تقويم نفسه والبتعاد عن اكل البشر وبنى قريته ويضم اليها النابضون فقط لانهم هم الوحيدون الذين يستطيعون العوده
.....................................
وشخصيات اخرى ساعرفها مع ظهورها
الرواية :قتال /دموي/كوميدي /رومنسي



النابضون :هم الذين اصيبو بالوباء عن طريق الفيروس مباشرة وليس عن طريق العض لذلك هم نصف احياء اي لديهم قلب ينبض لذلك هم يستطيعون التحكم بانفسهم بعد التدريب اي انه يكونون خارج السيطرة بدون تدريب الابعض الحالات الاستثنائية

العظميون :هم الذومبي الخالصون الذين اصيبوا بالوباء عن طريق العض من الاخرين فليس لديهم قلب ينبض وبعد فترة يتحولون الى هياكل عظمية بدون اي مظهر من الحياة

ملحوظه: العظميون اضعف بكثير من النابضون لكن قوتهم تكمن في انهم يصطادون في مجموعات وايضا هم يتغذون على اي شئ ينبض حتى ولو كان زومبي نابض

طبعا كده مفيش حجه 50مشاهدة ومفيش ولا رد بعد التعريف ده مش هكتب حاجه الا اذا حصل ونزلت ردود حماسية وشكرا
__________________
في هذه اللحظةاذا رأيت الموت مقبل الي فسأبتسم فقط ثم افتح يدي على اوسعهما مرحبا ...ليس الامر انني يئست من حياتي ...ولكني اشتقت لارى ماهو افضل بعد "...موتي..."‏‎

روايتي الاولى

اعتقد انني احبك سيد زومبي

[روايتي الثانية
مواجهة ام هروب