عرض مشاركة واحدة
  #56  
قديم 07-02-2014, 07:48 AM
 


هناك أوقات نقف فيها حائرين
نتأمل اوراق عمرنا
نقرأ تلك السطور التي أثقلناها بهمومنا
الحياة تاخذنا مثل البحر بين مدٍّ وجزر
تارة للفرح
وتارة أخرى يرفرف فوق روؤسنا الألم
نتوه في بحر من الامنيات
ولا ندري أنصل لذاك الشاطىء الذي تحط عند مرفأه حياتنا
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
رد مع اقتباس