عرض مشاركة واحدة
  #205  
قديم 07-05-2014, 07:59 AM
 
Talking

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ريما؟ يارب دوم بصحة وعافية
ااحم ااحم
طبعا انتي نزلت البارت 19 وباقي ما قد رديت على البارتين 17و 18
وها انا الآن أكتب لك ردي للبارتين السابقين وهذا ^^
بسم الله الرحمن الرحيم
طبعا البارتين كانو كثير جنان وعاجبني كثير وما أقدرت اوصف لك ايها تعرفين انتهى الأفكار وانا جوعانة
المهم
الوصف باختصار للاحداث المهمة
ما شاء الله جاك مخطوب ليندا >> اام تمام
وكارل صار بحب ليليان >> بإنتظار الاحداث
ولوي أعطى الخاتم لكاثرين >> حلوو

وصفي المختصر معليش معليش >> عديها عديها هلمرة

كحح كحح
ماهو الشيء الذي جمد كاثرين بعد طلعت من السوق التجاري؟؟
والله هذا شيء يحمس بس بتوقع شاف حد بتعرفه وهو الي شافها بيعرفها
عشان كذا انصدمت ^^>> لا بعرف قريت البارت 19


جزء أعجبكم؟
إبتسم إبتسامة خفيفة، ثم قال لي بعد أن وضع كيساً صغيراً على الطاولة: كنت أشتري هذا.
أخذت الكيس و أخرجته للأرى علبة صغيرة ذات لون أحمر بإيطار مذهب، أخرجتها من الكيس و فتحتها للأرى خاتماً ذهبي، مجوف و في التجويف كانت هناك قطع صغيرة جداً من ألماس نقي خال من الشوائب..
نظرت للخاتم المغروس في قلب تلك العلبة بهدوء، ثم إنتشلته منها و سألت لوي: ماهذا؟
عندها أمسك يدي، للأراه يرتدي نفس الخاتم على أحد أصابعه، فإحمر وجهي بشكل تلقائي من نفسه بعد أن فهمت الوضع، فتناول الخاتم من يدي و ألبسني إياه بهدوء، ثم قال: أعتبريه كتذكار مني.
شبكت أصابعي بأصابعه، ثم قلت له و أنا أستشعر أدخنة مثل دخان البركان داخل جوفي: نعم، سوف أحتفظ به.
.
إقتراحات، إنتقادات، توقعات، أخطاء إملائية ...إلخ؟
معليش برجعك ورااااء مرة
تذكرين يوم أخذ لوي كاثرين بعد رجعته المطولة
المهم بعد ما جرحها وقامت بالصباح بتتفرج على الشقة
كان في باب مقفل عليه قفل كبير شافته بعدين ماهامتها وتركته
ايش وراء هذا الباب !!
واخيرا انتهينا من البارتين هذول
وابدأ بالبارت 19
كان البارت هذا حلو كما عرفناك مبدعة وما تقصرين علينا بابدعاتك
شكرا شكرا

المهم المهم
أبد بالواجب :

لماذا يريد والد كاثرين منها أن تخرج للخارج ؟
والله ما أعلم

جزء أعجبكم ؟

بعد أن أنهى جملته، إبتعدت عن حضنه، مما جعل ملامح الدهشة ترتسم على وجه، بينما أنا قلت له بحزم: لماذا تقول هذا الكلام؟ أنت تتكلم عن والدتك صحيح؟ إن كانت تريد أن تراها لماذا لا تذهب و تراها؟
أغمض عينيه و قال: قلت لك، لا أستطيع أن أراها، فهي لا تعلم أين أنا و أنا لا أعلم أين هي-
قاطعته و سألته بحزم: هل تريد أن تراها ؟
توسعت عينه بنوع من الدهشة، لكنه إختبأ تحت جناح الصمت و لم يجاوبني إجابة قاطعة، فوضعت يدي على رأسه و أخذت أمسح على شعره بينما هو لا يزال مستلقياً، و قلت له: إن كنت تريد أن تراها، فلماذا لا تذهب إليها؟ أنا سوف أساعدك !
إنتصب ظهره مرة اخرى و جلس على السرير، ما إن جلس حتى عانقني و هو يطوقني بذراعيه من خلف ظهري لكي لا أرى وجه، لكنه بعد مرور مدة أبعد ذراع واحدة، بعدها لم أسمع أي شئ منه و كأنه كان يفكر، لكنه سرعان ما أعاد تلك الذراع لمكانها و ألقى بثقل رأسه أكثر على كتفي و قال متمتماُ: لا أستطيع أن أريك هذا ..


ونهاية أقول :

شكرا جزيلا على:-
ارسال الرابط
البارتات, المجهود

وفي أمان الله

تحياتي وجدان
__________________
إعتزال
رد مع اقتباس