قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ
والله سبحانه إذا أراد بعبد خيرًا
سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدر حاله
يستفرغ به من الأدواء المهلكة،
حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه،
أهَّلَه لأشرف مراتب الدنيا،
وهي عبوديتُه،
وأرفع ثواب الآخرة،
وهو رؤيته وقربه).
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |