الفقرة الثالتة : زرق ورق كما رياح الخريف ايامي ، تعصف بروحي التائهة نتامل القمر فنبتسم ... نتنهد... ثم تسيل دموعنا ... سيناريو ليالي السمر ! شردت الافكار، ما بين ماضٍ وردي وحاضر رتيب و مستقبل بعيد فلم اجدني ... اين انا !؟ الغروب ... مشهد متكرر ، لكنه يجبرك على ان تسرح بجماله , تماما كاول مرة صادفته ! تبعثرت الحروف ... نفذ الحبر ... تمزقت الورقة ، فتعكرت حياتي ! في اكثر لحظات المحيطين بك صخبا تتعجب من شعورك بفراغٍ يحيط حياتك من كل جانب ! التمرد ... ارغب في اكتساح هذا الشعور لامانيّ الحائرة ! |
التعديل الأخير تم بواسطة ǻ ץ Ł ı ļ ● ; 07-07-2014 الساعة 08:41 PM |