في الإسلام مفهوم راقي يسمى المروءة
وهي وإن اختلفت من زمن إلى آخر
ومن مكان إلى آخر
إلاّ أن لها سمة عامّة و هي المحافظة على رجوليّة المسلم ودينه وهيبته ،
و تعتبر أي نقيصة تشوب هذا المفهوم من خوارم المروءة
*التجشؤ بصوت مزعج.
*إدامة تأخير الصلاة.
*كثرة المزاح والجلوس في الطرقات بغير سبب.
*السفه وبذاءة اللسان.
*أن يأكل الإنسان طعامًا أو يشرب شراباً وهو يمشي في الأسواق والطرقات.
*مضغ العِلك ( اللبان ) أمام الناس.
*قص شعر الرأس بأشكالٍ غريبةٍ وغير مألوفة.
* أن يباعد الإنسان بين فترات الاستحمام حتى يتسخ ثوبه وتفوح الرائحة الكريهة منه.
*مد الرجلين في مجمع الناس من غير حاجة أو ضرورة. و اعتقد أن الآن لم يعد لخوارم المروءة جود حيث عوضت بنواسف المروءة! جعلنا الله من أصحاب المروءات الذين يؤخذ بأقوالهم , ويقتدى بفعالهم
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |