الفقرة الخامسة
سامحينى على التنسيق
فالفون ما بيقبل ينسق
بين ثنايا الظﻻم
خرجج متبخترا
تسوده هالة الشيطانية المرعبة
ينفت النار على طرفيه
كالتنين المخضرم
صوته رعد يهز الارجاء مزمجرا
كالليث الهصور يخطو خطواته
بث الرعب بدخانه الخانق على الارجاء
هيهات ان استطاع الانس النظر اليه
كابوس على قائمتين متشح بالسواد
ان نجا الجن من شره ما سلم الانس و الله
انتهت اتاسف على التنسيق مجددا
__________________
بَديعٌ شَكْلُ وَجْهِي بَعْدَ أَنْ فَقَدْتُ اِبْتِسَامَتِي! |