الموضوع
:
{موضوع مميز}حـتـى لو كنت عبقريا...لا بأس ببعض الغباء!
عرض مشاركة واحدة
#
2
07-12-2014, 06:59 AM
AȴỆxAdỆR
•○•
نبدأ..
• سأل أحد الطلاب سقراط عن الزواج،فقال :
طبعاً تزوج لأنك لو رزقت بإمرأة طيبة أصبحت سعيداً ، و لو رزقت بإمرأة شقية ستصبح فيلسوفاً...ألم تكن زوجة سقراط طيبة ؟ لو كانت كذلك ، لما أصبح فيلسوفاً إذا كانت نصيحته من واقع تجربة ، نعم لقد أخذت زوجته بالصراخ عليه يوماً عندما لم يعرها انتباهه قذفته بالماء فقال لها ببرود : ما زلت ترعدين و تبرقين حتى أمطرتِ.
....
• جلس نيوتن يوماً بجوار إحدى السيدات في مأدبة عشاء أقيمت تكريماً له وفجأة سألتة السيدة : قل لي يا مستر نيوتن , كيف إستطعت أن تصل إلى اكتشافك هذا ؟ قال العالم الكبير في هدوء : المسألة في غاية البساطة...لقد كنت أقضي جانبا ً من وقتي كل يوم أفكر في هذه الظاهرة الغريبة التي تدفع الاشياء إلى السقوط على الأرض...أن التفكير وحدة يا سيدتي هو الذي هداني في النهاية إلى هذا الإكتشاف.
وقالت السيدة : ولكنني أقضي ساعات طويلة من يومي أفكر وأفكر وبالرغم من ذلك لم أستطع أن أكتشف شيء..
فقال نيوتن يسألها : وفيم كنت تفكرين يا سيدتي ؟
قالت: في زوجي الذي هجرني , وإنفصل عني بالطلاق !
نيوتن : وهل كنت تفكرين في زوجك بعد الطلاق أم قبله؟
قالت : بعد طلاقنا طبعاً !
وهنا نظر إليها العالم الكبير وقال : لو أن تفكيرك في زوجك يا سيدتي كان قبل الطلاق ,لـإستطعت أن تكتشفي انت قانوناً للجاذبية من نوع آخر.
....
• سأل كاتب ناشيء (برنارد
شو) قائلاً :
أريد أن أكتب شيئاً لم يكن قد كتبه أحد من قبل ، فماذا تشير عليّ ؟
فأجابه برناردشو : الأمر في غاية البساطة اكتب رثاءك !!
....
• سأل أحدهم الفيلسوف (ديوجينيس) :
هل تعرف ما هي الحكمة في إحسان الناس وتصدقهم على أصحاب العاهات من العمى والعرج وعدم إحسانهم وتصدقهم عليكم أنتم معشر الفلاسفة. فقال الفيلسوف : إن الحكمة في ذلك واضحة لأن الناس متأهلون ومستعدون للعمى والعرج وليس كل واحداً أهلاً للفلسفة.
....
• كان السياسي البريطاني (ونستون تشرشل) يخطب في البرلمان عن حرية المرأة والقوانين الخاصة بالنساء فحمل على المرأة حملة شعواء فصاحت إحدى الحاضرات : لو كنت زوجي لوضعت لك السم في القهوة فأجاب فوراً : ولو كنت زوجك لشربته فوراً .
....
• أثناء حديث (فولتير) مع صديق عن أحد معارفه قال له الصديق : غريب أمرك ، إنك دائما تذكره بالخير وتثني عليه علماً بأنني لم أسمعه قط يذكرك بالخير بل إنه لا يترك فرصة إلا ويذمك .
فرد عليه فولتير : من المحتمل أن يكون كل منا مخطئاً .
....
• كان (سقراط) من الذين ثاروا على ثرثرة الناس فعندما كان يخاطبه أي إنسان قائلاً : "صباح الخير يا سقراط." كان يقول له : أعرف أننا في الصباح ، ولكن ما الذي تقصده بالخير ؟ هل هو خيري أنا أو خيرك أنت أو خير كل الناس ؟
....
• ذهب أحد الأصدقاء لزيارة الكاتب (برناردشو) وعندما دخل عليه حجرته وجد برناردشو يتحدث مع نفسه وعندئذ قاطعه الضيف قائلاً : أتتكلم مع نفسك ؟
فرد عليه برناردشو : نعم إنها عادة ، فقد اعتدت منذ الصغر أن أتحدث كل يوم مع شخص ذكي !
....
• يذكر برناردشو قصة غريبة لمؤلف جاءه يوماً يحمل أصول كتاب أعده للنشر وطلب من برناردشو أن يكتب بقلمه مقدمة لهذا الكتاب الذي هو باكورة انتاجه الأدبي وأمسك برناردشو بالصفحات وراح يقلبها بين يديه محاولاً أن يعرف مضمون الكتاب ويستوعب محتوياته في أقصر وقت ممكن قبل أن يكتب مقدمته ، وما كاد يفعل ذلك حتى فوجيء الفيلسوف الكبير بكلماته تتراقص أمام عينيه من بين السطور فلقد نقل الكاتب الناشئ عن برناردشو نقلاً حرفياً واستشهد بجانب كبير من أقواله في كل ما أراد أن يقدمه لقراء كتابه الجديد دون أن ينسب منها شيئاً لقائلها .ولم يلبث برناردشو أن طوى صفحات الكتاب وأعادها إلى صاحبها ثم أمسك بقلمه ليكتب المقدمة التي أرادها المؤلف الشاب فقال الفيلسوف الساخر :
"محاولة طيبة ولكنني أعيب على المؤلف أنه نقل أقولاً سخيفة لكتاب مجهولين ، أرجو أن يحالفه الحظ في محاولته القادمة فينقل آراء وأفكار لكتاب كبار وأن ينسبها لأصحابها."
....
• يقول دورثي ويكسي :
قابلت ذات يوم في السجن رجلاً قبض عليه متلبساً بتهمة تعدد الزوجات ، وعجبت كيف وسعه أن يكتسب قلوب ثلاث وعشرين امرأة وأن يكتسب رصيدهن في المصارف أيضاً؟!...وسألته كيف كان يوقع النساء في حبال حبه فقال : إنه لم يستخدم الخداع أبدا ، كل ما كان يفعله هو أن يحدث المرأة عن نفسها طول الوقت ، وهذه الخطة تنفع على الرجال كذلك.
فقد قال (( دزرائيلي )) الفنان المشهور : حدث رجلا عن نفسه ينصت لك ساعات.
....
• كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته..وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، وإكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون
منه قائلا : "إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !"
....
• قال العالم الألماني لزميله في لهجه الفخر والزهو :" لقد اكتشفت مادة تذيب كل شيء الخشب، الحديد، النحاس، الزجاج، كل شيء." فأجاب زميله قائلا : تهنئتي...ولكن هل لي أن أعرف في أي إناء وضعت هذه المادة ؟!
....
• ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته و معه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثراً والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص إقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه...
وعندما عرف ((بيكاسو)) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد..
فسأله صديقه : هل سرقوا شيئاً مهماً ؟
أجاب الفنان : كلا ، لم يسرقوا غير أغطية الفراش !.
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟!
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرح : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئاً من لوحاتي !.
^
موقفى المفضل
....
• ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور ((إسكندر ديماس)) مؤلف رواية ((الفرسان الثلاثة)) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معاً في كتابة إحدى القصص التاريخية..وفي الحال أجابه ((ديماس)) في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان و حمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي ، كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
....
• كان الكاتب الأمريكي مارك توين مغرماً بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، و عندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : دعيه يدخل ، غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق...هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها مارك توين : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشاً آخر !
....
• قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات.
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه.
قال : قل : قدماه.
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل : ركبتيه.
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا !
....
• ذهب رجل إلى الملك و أنشد
ه شعراً قال الملك : اطلب ما تشاء.
قال: هل تعطينى ؟
قال : أجل.
قال أريد أن تعطيني دنانير بمثل الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية.
قال : حباً وكرامة.
قال الشاعر : قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد" ، فأعطاه دينارا.
قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار" ، فأعطاه دينارين.
قال : "لا تقولوا ثلاثة انتهوا" ، فأعطاه ثلاثة.
قال : "ولا ثلاثة إلا هو رابعهم" ، فأعطاه أربعة.
قال : "ولا خمسة إلا هو سادسهم" ، فأعطاه خمسة دنانير وستة.
قال : "الله الذي خلق سبع سموات" ، فأعطاه سبعة.
قال : "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية" ، فأعطاه ثمانية.
قال : "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض" ، فأعطاه تسعة.
قال : "تلك عشرة كاملة" ، فأعطاه عشرة دنانير.
قال : "إني رأيت أحد عشر كوكبا" ، فأعطاه أحد عشر.
قال : "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله" ، فأعطاه اثنا عشر.
ثم قال الملك : أعطوه ضعف ما ذكر واطردوه.
قال الشاعر : لماذا يا مولاي ؟! قال : خفت أن تقول : "وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون".
....
• كان لقمان الحكيم في شبابه غلاماً لاحد أشراف بني إسرائيل , فأمره سيده يوماً ان يذبح شاةً و يشوي له أطيب ما فيها،فذبح لقمان شاةً و آتاه بلسانها ، في اليوم التالي أعطاه سيده شاةً أخرى وأمره أن يذبحها ويجئ باخبث مافيها ، فذبحها وآتاه بلسانها أيضاً . تعجب سيده وسأله عن ذلك فقال لقمان : يا سيدي لا شئ أطيب منه إذا طاب وازدان بالصدق، و لا شئ أخبث منه إذا خبث وشأنه الكذب.
....
• وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟
فقال : سائل.
فقال النحوي : لينصرف.
فقال الفقير مستدركاً : اسمي أحمد.
( وهو اسم لاينصرف في النحو )
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة.
....
• سئم العالم أينشتين من تقديم المحاضرات
بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات و الجمعيات العلمية وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى المحاضرة قال له سائق سيارته : أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات و تلقي الأسئلة فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل و لأنني إستمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية فأعجب إينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل و هو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين ، هنا إبتسم السائق وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ، وبالطبع فقد قدم السائق رداً جعل البروفيسور يتضاءل خجلا.
....
• سائل يسأل الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ :
في الحديث : " لا سبق إلا في نصل ، أو خف ، أو حافر " ، فما رأيك فيمن يقيم مسابقة للدجاج أو الحمام ؟
فأجاب الشيخ ـ رحمه الله ـ :
والله – شِف يا أخي – الرسول صلى الله عليه وسلم قال :" لا سبَقَ إلا في نصل أو خف أو حافر "
السَبَق يعني العوض ، لأن هذه الأشياء يُستعان بها في الحرب والقتال ، فمن أجل هذه الفائدة ، أباح الشارع العوض فيها
،فإن كانت دجاجتك يُستعان عليها في القتال تركب عليها و تكر و تفر ! ، فلا بأس ، وإلا فلا.
....
• عن
دما سئلت الكاتبه الإنجليزيه أغاثا كريستي : "لماذا تزوجت واحداً من رجال الاثار؟"
قالت لأني كلما كبرت ازددت قيمةً عنده))!!
....
• أهدى الشاعر المهجري (نعمة فزان) إلى صديقه الشاعر المهجري (توفيق صفوان) حذاءً ؛ في علبة أنيقة ، و كتب عليها هذين البيتين :
لـقد أهـديت توفـيقـاً حـذاء *** فــقـال الحـاسـدون ومـا عليـه
أما قـال الفتى العربي يـوماً *** شـبيه الشـيء منجـذب إليـه
فرد توفيق عليه بهذين البيتين :
لو كان يهدى إلى الإنسان قيمته *** لكنت أسألك الدنيا وما فيها
لكني قبلت هـذا النعـل معتقـدا *** أن الهدايـا على مقدار مهديها
....
• كا
ن حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان ، ودخل عليه الأديب الساخر عبد العزيز البشري و بادره قائلاً : "شفتك من بعيد فتصورتك وحده ست!!."
فرد عليه حافظ : "والله يظهر إنه نظرنا ضعف ، أنا كمان شفتك وأنت جاي افتكرتك راجل!!."
....
• كا
ن يطيب للشاعر حافظ إبراهيم - شاعر النيل - أن يداعب أحمد شوقي - أمير الشعراء - ففي إحدى ليالي السمر أنشد حافظ إبراهيم هذا البيت ، ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة :
يقولون إن الشوق نار و لوعة *** فما بال شوقي أصبح اليوم بارداً
فرد عليه أحمد شوقي :
أودعت إنساناً وكلباً وديعة *** فضيعها الإنسان والكلب حافظ
....
• رُ
وِيَ أن رجلاً قصد سيبويه لينافسه في النحو ، فخرجت له جارية سيبويه فسألها قائلا : أين سيدك يا جارية ؟
فأجابته بقولها : فاءَ إلى الفيء ، فإنْ فاءَ الفيءُ فاءَ.
فقال : والله إن كانت هذه الجارية فماذا يكون سيدها !! ، ورجع .
....
• كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع.
قال : لا تخف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله !.
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد !.
....
• قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء ؟
قال : عقل يعيش به.
قيل : فإن لم يكن..
قال : فإخوان يسترون عليه.
قيل : فإن لم يكن..
قال : فمال يتحبب به إلى الناس.
قيل : فإن لم يكن..
قال : فأدب يتحلى به.
قيل : فإن لم يكن..
قال : فصمت يسلم به.
قيل : فإن لم يكن..
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد !!.
....
• سأل مسكين أعرابياً أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.
فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم ؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً.
....
• جاء
رجل إلي الإمام أبو حنيفة و قال له : يا إمام هل رأيت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل سمعت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل لمست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل احسست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال له الرجل : يا إمام و كيف تؤمن بربك و انت لم تره ولم تسمعه و لم تلمسه ولم تتحسسه ؟
فسأل الإمام أبو حنيفة الرجل قائلاً : هل رأيت عقلك ؟
فقال الرجل : لا.
قال : هل سمعت عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل لمست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل تحسست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال له الامام : أعاقل أنت أم مجنون ؟
قال الرجل : عاقل .
قال له الإمام : فأين عقلك ؟
قال الرجل : موجود.
فقال له الإمام أبو حنيفة : وكذلك الله موجود.
....
• في
حديث عن أنس رضي الله عنه قال :
كان رجل على عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى ، فبينما هو راجع من الشام تعرض له لص على فرس ، فصاح بالتاجر: قف. فوقف التاجر ، وقال له : شأنك بم الي .
فقال له اللص : المال مالي، وإنما أريد نفسك. فقال له : أنتظرني حتى أصلي . قال : افعل ما بدا لك. فصلى أربع ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول : يا ودود يا ودود ، يا ذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد ، يا فعالاً لما يريد ، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك ، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء ، لا إله إلا أنت ، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات. وإذا بفارس بيده حربة ، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه الفارس فأرداه عن فرسه قتيلا ، وقال الفارس للتاجر : اعلم أني ملك من السماء الثالثة..لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا : أمر حدث ، ثم دعوت الثانية ، ففتحت أبواب السماء ولها شرر ، ثم دعوت الثالثة ، فهبط جبريل عليه السلام ينادي : من لهذا المكروب ؟ فدعوت الله أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله و فرج عنه. ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبره ، فقال المصطفى صلى الله عليه و سلم : ((لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا سئل بها أعطى))
صدق الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم.
.
خلصت
" class="inlineimg" />
__________________
R£D*
L!NE
عَبَقْ♫
و حتى
AȴỆxAdỆR
ولكن أهنآك فرق؟
ف كم من إسم إخترت ولكن..
هل تغيرت؟!
AȴỆxAdỆR
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى AȴỆxAdỆR
البحث عن المشاركات التي كتبها AȴỆxAdỆR