افهمو الدرس منها وليكن الدرس التاسع
:
أخطأ في حقه جاره اليهودي وعند غيابه ذهب ليطمئن عليه عامله جيرانه اليهود بكل محبه
له زوجه قبطيه عامل المسيحيون بقمة العدل كما الأخوه
ودعى للرحمه والمحبه والسلام والأخوه في الإسلام فما عامل مسلم إلا باطيب معامله
...... فهلا نكون كمن نحب ؟ فكيف نكون إحبابه ونحن لا نلتزم بما أمرنا وما نهانى عنه .... فكيف نكون من رسول السلام ولا ننعم بالسلام .. ليس بسبب المفسدون والإعداء فقط ....
فنحن بداخلنا لا ننعم بالسلام و نجعل من أنفسنا حطام
وفي مثل هذا كثر الكلام ....
فلا أقول سوى ،،،،، سلام ،،،،،،