السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال يا عسل ؟؟
ما شاء الله موضوع جميل جدا ،،
سلمت ألآيادي ياعسل على ألآبداع
انا احب هالبيتين ودائما اذكرهن • كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم - شاعر النيل - أن يداعب أحمد شوقي - أمير الشعراء - ففي إحدى ليالي السمر أنشد حافظ إبراهيم هذا البيت ، ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة : يقولون إن الشوق نار و لوعة *** فما بال شوقي أصبح اليوم بارداً فرد عليه أحمد شوقي : أودعت إنساناً وكلباً وديعة *** فضيعها الإنسان والكلب حافظ
__________________ آللحن ألآخير + زهرة الوآدي! = ألقابي |