• اعتُمدت روايات أحلام مستغانمي في المناهج الدراسيّة لجامعات ومدارس ثانويّة عدّة في العالم العربيّ، كما في كبرى الجامعات الأوروبيّة والأمريكيّة.
• قُدّم عن أعمالها ما لا يُحصى من الرسائل الجامعيّة والأطروحات والدراسات النقديّة في الجامعات العربيّة والأجنبيّة على السّواء.
• اعتمدت وزارة التربية الفرنسيّة رواية "ذاكرة الجسد" في امتحانات البكالوريا الفرنسيّة لعام 2003 التي تُجرىَ في خمسة عشر بلدًا يختار فيها الطلّاب اللغة العربيّة كلغة ثانية.
• حاضرت أحلام مستغانمي وعملت كأستاذ زائر في العديد من الجامعات في لبنان (الجامعة الأميركية في بيروت عام 1995) والولايات المتّحدة (جامعة ميريلاند عام 1999، وجامعة يال عام 2005، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في بوسطن عام 2005، وجامعة ميشيغان 2005) وفرنسا (جامعة السوربون عام 2002، وجامعة مونبلييه عام 2002، وجامعة ليون عام 2003).
• ترجمت رواياتها إلى لغات أجنبيّة عدّة، وصدرت عن دور نشر مرموقة.
• بمبادرة من اليونسكو، طُبعت مُجمل أعمالها على طريقة برايل، لتكون في متناول المكفوفين من القراء.
• أثارت رواياتها اهتمام كبار السينمائييّن العرب أمثال الراحلين يوسف شاهين ومصطفى العقّاد، الذي تمّنى أن تُنقل "ذاكرة الجسد" إلى السينما. وفي حين اشترى يوسف شاهين حقوق الرواية، تمّ إخراجها في مسلسل تلفزيونيّ رمضانيّ على يد نجدت أنزور، بثّته تسع فضائيّات في رمضان 2010 .
2009: ـ تمّ تكريم أحلام مستغانمي في أول نوفمبر بمناسبة عيد الثورة الجزائريّة وذكرى رحيل والدها المناضل محمد الشريف مستغانمي المصادف لفاتح نوفمبر، في احتفالية خاصة من قِبل وزير قدماء المجاهدين ووزيرة الثقافة، التي أطلقت على الكاتبة لقب
"صاحبة الجلالة
"، وهي التسمية التي رافقت الأديبة بعد ذلك في الصحافة الجزائريّة.
- تسلّمت أحلام مستغانمي
"درع بيروت
" من محافظ بيروت في احتفال خاصّ أُقيم في قصر اليونسكو، تزامنًا مع صدور
"نسيان كوم
" و
"قلوبهم معنا و قنابلهم علينا
" 2007: ـ احتلّت الكاتبة في مجلة "أريبيان بزنس" المرتبة ال56 في لائحة الشخصيّات المئة الأكثر نفوذًا في العالم العربيّ. ومذ عام 2009 ولغاية اليوم، حافظت الكاتبة على المرتبة ال70 في لائحة الخمسمئة شخصيّة عربيّة الأكثر تأثيراً.
- تسلّمت من هدى عبد الناصر "درع مؤسسة الجمّار" للإبداع العربيّ في طرابلس، ليبيا.
- اختيرت شخصيّة العام الثقافيّة الجزائريّة من قِبل نادي الصحافة الجزائريّة.
2006: ـ اختارتها مجلة فوربس الكاتبة العربيّة التي حقّقت كتبها أعلى نسبة مبيعات في العالم العربيّ متخطّيةً المليونَي وثلاثمئة ألف نسخة. ممّا جعلها تتصدّر لائحة النساء العشرة الأكثر تأثيرًا في العالم العربيّ، والأولى في مجال الأدب.
- تمّ تكريمها في يوم العلم بقسنطينة من قبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.
- اختيرت من بين 680 شخصيّة نسائيّة المرأة العربيّة الأكثر تميّزًا من قِبل مركز دراسات المرأة العربيّة في باريس/ دبي.
- حازت وسام التقدير من مؤسسة الشيخ عبد الحميد بن باديس في قسنطينة، الجزائر
2004: ـ - تلقّت وسامًا عن مجمل أعمالها من لجنة روّاد من لبنان
1999: ـ حازت جائزة جورج طربيه للثقافة والإبداع في لبنان.
1998: ـ حازت جائزة نجيب محفوظ عن روايتها "ذاكرة الجسد".
1996: ـ حازت جائزة مؤسسة نور للإبداع النسائيّ في القاهرة
اقتباسات~ فوضى الحواس: - ينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً
- نحن نأتي ونمضي، دون أن نعرف لماذا أحببنا هذا الشخص دون آخر؟ ولماذا نموت اليوم دون
يوم آخر؟ لماذا الآن؟ لماذا هنا؟ لماذا نحن دون غيرنا؟ ولهذا فإن الح ب والموت يغذيان وحدهما كلّ الأدب العالمي. فخارج هذين الموضوعين، لا يوجد شيء يستحق الكتابة.
- أن تخلو بنفسك ساعتين في سيارة يقودها سائق عسكري يعود بك من موعد حب، سالكاً
شوارع الغضب وأزّقة الموت، ليس سوى سقوط مفجع نحو الواقع، ووقت كافٍ للندم. يساعدك في ذلك زي التقوى الذي تلبسه .وإذا به يلبسك إذا بك تفكر ضد نفسك!
~
قال نزار عن "ذاكرة الجسد" :
وعن الكاتبة "أحلام "
روايتها دوختني. وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من الروايات، وسبب الدوخة ان النص الذي قرأته يشبهني إلى درجة التطابق فهو مجنون ومتوتر واقتحامي ومتوحش وإنساني وشهواني وخارج على القانون مثلي. ولو ان أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائية المغتسلة بأمطار الشعر.. لما ترددت لحظة واحدة ويتابع نزار قباني قائلا: "هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها ( تكتبني ) دون أن تدري لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها .. وجنون لا حد له .. الرواية قصيدة مكتوبة على كل البحور بحر الحب وبحر الجنس وبحر الايديولوجيا وبحر الثورة الجزائرية بمناضليها، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها وسارقيها هذه الرواية لا تختصر "ذاكرة الجسد" فحسب ولكنها تختصر تاريخ الوجع الجزائري والحزن الجزائري والجاهلية الجزائرية التي آن لها أن تنتهي..." وعندما قلتُ لصديق العمر سهيل إدريس رأيي في رواية أحلام, قال لي: " لا ترفع صوتك عالياً.. لأن أحلام إذا سمعت كلامك الجميل عنها فسوف تجنّ... أجبته: دعها تُجن .. لأن الأعمال الإبداعية الكبرى لا يكتبها إلا مجانين"
ختاماً~
لطالما كانت احلام مستغانمي كاتبة تخفي وراءها ابا طموحا جسدت عشقه للغة العربية
فحققت ذلك و اكثر لتغدوا من المع الاسماء التي دخلت الرواية العربية من اوسع ابوابها
~~
هكذا نكون قد ختمنا تقريرنا و الحمد لله
ارجوا ان تكونوا قد استفدتم
و التصاميم انا عاملتهم على فكرة
كيف طالعين؟؟
و اذا كان هيك لا تنسوني بلايك و تقيم و دعوة من القلب
مع تمنياتي لباقي المشتركين التوفيق
في حفظ الرحمان