اليوم سأاتحدث عن اقرب صديقة لي في الحياة (ديليا)صديقتي منذ ان كنت في التاسعة من عمري نشأنا معاً وتربينا على الصدق بيننا لم تكن بيننا اي مشكلات اتممنا اللآبتدائية معاً وسرنا في درب الحياة ديليا هيه الفتاة الوحيدة لئهلها ولم يكن لديها اي اخوة لقد صرنا كأاختين مضى الوقت سراعاً ولم نحس به الى ان افترقنا في الثانوية حيث سافرو اهلها الى ايطالية حيث اقربائهم لكم بكيت في ذالك اليوم وكم شعرت بصرخة الالم وعرفت معنى ان نفقد اناس وثقنا بهم وضننا اننا لن نفترق لكن الحروب لم تجلب سوى التعاسة والآلم وبعد مدة طويلة وبعد تركي للدراسة وصلتني رسالة منها لكم فرحت وبقدرة رب العالمين سمعت عنها اطيب الاخبار هيه تحب الفن التقليدي كثيراًوتدرس في كلية التراث الثقافي في مدينة ليشي
وياربي تحقق كل امنياتها ودوام سماع اخبارها يتبع