و بداتها المخاوف و الاوهام لكنها تماسكت و: ان البكاء لن يفيدني ابدا علي بالتفكير في حل اه سرق هاتفي يعني انه هنالك،....,لم تكمل
تفكيرها لان احدهم امسكها من الخلف ففزعت و كاد يغمى عليها فحاولت ان تستفسر: من...من ...هناك ...من نت...
الشخص: ليس من الجيد ان تعرفي فقط اصمتي
ثم وضع منشفة على فمها فاغمي عليها .عندما استيقظت نظرت لما حولها لتعذف اين هي لكن دون جدوى فكان المكان مظلما
قليلا و شبه غرفة قديمة و مهترئة
بدات تبكي بعد ان صرخت و استسلمت بكت حتى كادت دموعها تجف الم يكفي امر والدتها .....حتى دخل فتى يبدو في 18 من عمره استغربت من بشرته لانها كانت شديدة البياض و عيناه رمادينان و شعره الشقر كان شكله غريبا و في نفس الوقت جميلا ..اقترب منها و قال: من انت يا فتاة
هي: ابتعد ...ابتعد عني ...ارجوك انا لم افعل اي شيء يكفيني ما حصل معي ....ثم صرخت ..يكفيني ..
هو: لا لا داعي للصراخ سالتك من اين انت و من انت?!
هي: و ماذا يهم ....احمق لما خطفتموني ماذا تريدون مني المال ا ..اااخبرني?!
هو: يبدو انك عنيدة ا..اتعرفين ماهو علاج العناد .....ثم بدا بالضحك
اما هي غضبت و خافت جدا ايضا
بعدها اكمل: حسنا اتريدين الخروج من هنا
هي: اجل مؤكد سافعل اي شيء ....
هو: فقط اصمتي ..و ساخرجك اتفقنا
هي: اذا كنت تخطفونني لتحررونني فبما عليكم هذا العناء
هو: انت عنيدة و المهم انت فقط ساخرجك
هي: و لما ،..حسنا موافقة
بعدها اخبرها انه سيءتي لياخذها في منتصف الليل ثم اختفى خافت لكنه اعاد لها الامل قليلا لكنه اشعل اسئلة كثيرة في راسها دون اجوبة /لما انا لما يريد اراجي انا مؤكد انه يسخر مني مؤكد يا الاهي ماذا سيحدث لي الان / بعدها كانت متعبة جدا فنامت و لم تفق الا و هو يحاول اقاظها و هو يركها: هاي يا فتاة استيقظي يا ميلة هيا. .. انت كسولة. هيا ...
بعدها افاقت و قد فك رباطها كانت متوترة الى اين سياخذها لكن لا حل اخر اما الموت هنا او هناك على الاقل قد يكون صادقا من يدري ما يحمله القدر لها
بعدها و في رمشة حملها و خرج بها لتقى في طريقه التقى برئسه فساله الى اين بالغنيمة
فقال: الى حتفها فضحك الاثنان ضحكتهما الشريرة اما ايلينا كاد قلبها يخرج من مكانه من شدةرعبها لم تعرف ما عليها فعله بعدها وصلا الى مكان فسالته: انزلني لقد وعدتني انك ستخرجني من هنا ايها،.....لم تكمل كلامها لانه قال لها: الا يمكنك ان تصمتي قليلا سادعك تموتين على يده ان لم تفعلي
فصمتت لكنها لم. تفهم كلامه جيدا و الان انطلق بسرعة فلم تعرف الى اين يذهب .بعد عدة دقائق انزلها و قال: اخبريني اين. تسكنين
هي: في لندن *....*بعدها سالها بفضول: اخبريني فقط ماذا اتى بكي الى هنا اعطني سببا يجعلك تاتين الى منطقة خطرة ?!?
هي: في الحقيقة اتيت لكي التقي شخصا و ثم ضللت الطريق
هو: ساخرجك اليوم من هنا. لكن في الايام المقبلة اياك ان تاتي
هي: اجل اكيد لكن....
هو: ماذا يا فضولية
هي: ما اسمك
هو: و تسالين من اختطفك عن اسمه??!! حسنا اسمي: ستيف
هي: حسنا انا ايلينا لكن لما تنقذني
هو: اتريدين الحقيقة
هي: مؤكد
هو: اردت انقاذك لاني رايت انك لم تفعلي او تقترفي اي شيء
هي: لكن لما انا. بذات ها
هو: حسنا لانك جميلة ...ثم دا بالضحك.
هي: كف عن السخرية مني اه منك
هو: حقيقة ....مهلا انظري الي الى عيني
فاستغريت بكنها نظرت الى عينيه. الخضراوان. و هو نظر الى عينيها و قال و هو. يبتعد: كيف لاحد ان ينظر الى عينيك و لا. يفكر في جمالك و صدقك.!!
هي: لا اعتقد ابدا اني مع ن اختطفني
هو: اه وانت ثرثارة ايضا. ااااا.???
هي: كف عنالسخري مني يا ،....
هو: هيا. اكملي يا. ماذا ...
هي لا لا شيء ...
و هذا هو البارت الثاني و اتمنى ان القى متابعين جدد
__________________
﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾
|