يا عيد عدت وأدمــــعي منهـــــــــــــــــلّةٌ
والقلــــــــــــــبُ بين صوارمٍ ورمــــــــــــاحِ
والصدر فارقه الرجاء فقد غــــــــــــدا
وكأنــــّــــــــــــــــهُ بيـــــــــــــتٌ بلا مصبــــــاحِ
يمشي الأسى في داخلي متغلغلاً
بين الضلوع كمبضع الجـــــــــــــــــرّاحِ
//