’ ( نحن نفعل ، والأقدار تأّمر ) ‘ ... بقلمــي
مع محاولتي الأولى في كتابة هنــا إلا أنها لم تلقى النجاح الذي توقعته ..
والآن أعود مع قصة محنّكة قد خاطها عقلي لتروق لكم إن شاء الله
اسم الرواية : نحن نفعل ، والأقدار تأّمر !
تصنيف الرواية : حزين ، رومنسي ، من واقع الحياة
عدد البارت : غير محدد ولكن لن يزيد عن 25 بارت
ملاحظة : مع كون الفكرة اقرب من الخيال إلا أن تحركات القصة ووقعها ستكون من الواقع لذا ستكون الأحداث في أقل من مهلها ... مدخل ~
قبّلت الدمعة وِجنته قبل أن تسقط في النهر القابع أسفل الجسر وقد تشبث به لآخر مرة !
شابٌ ملامحه لا تبدي إلا بالتعب والألم ، لكن عمرهُ لا يتخطًّ التاسعة عشر !
شعره أسود وعيناه بلون المحيط الأطلسي في ظهيرة هادءة أسفل أشعة الشمس ..
جذّابٌ هو ، ولكن الدموع لا تليق بوجهه الطفولي كذلك
ـ الوداع
تمتم بهدوء مفلتًا قبضته المتشبثة بـ الجسر وعيناه التي استسلمت للحياة قد أغلقت قبل أن تشعر بارتطام هذا الجسد بمــاء النهر المتجمدة .. ذلك الشعور بمائة ألف إبرة توخز جسدك مرارًا وتكرارًا
ـ لا تفعلها أرجوك ! الأسئلة :
1. هل خطر في بالك كيف ستكون القصة ؟
2. رأيك في السرد؟
3. هل كانت واضحة طريقة الوصف ؟
4. آراء / انتقادات ؟
أتمنى أن اكون في حسن الظن ولي عودة مع البارت الأول انتظروني ... |
__________________
[IMG]file:///C:/Users/user/Pictures/Rula/Images/one.gif[/IMG] |