-
دائماً ما أُفكر أهنالكَ سببٌ لكيّ نُريحَ أنفسنا من النشاعر بداخلنا ؟
حينما أتعمق بالتفكير ، لا أجد لنفسيّ حجه على ازعاج الأخرين بمشاعريّ
و حينما أدركُ أكثر أننيّ لن أستفيّد شيئاً وأن مشاعريّ قد تكون تافهةً لغيري !
أصمت وهذا كُل شيء
وحين حدث وأن أفصحتُ عما فيّ جوفيّ
لم أسمع ان ما أشعر بهِ شيءٌ ضئيل وسخيف شيءٌ لا يُستحق الذِكر !
بلّ ، وجدت شخصيّن في الحياة يقبلون بِيّ كما أنا حقيقتي وكل شيء
هذا شعورٌ عندما تجد شخصاً يفهمك و يتحدث معكَ
بلا عوائق أو مصلحهـ أو مُجامله
{ zainb , rahaf }