الموضوع: حب في رواية
عرض مشاركة واحدة
  #16  
قديم 08-06-2014, 03:56 PM
 




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم جميلاتي ؟ اتمنى انكم بخير

بعد مواجهة العديد من المشاكل
قررت ان ارد على روايتكك , ولكن اياك واخبار والدتي
فربما تضعني امام البوابة معلقةة على اصفادها الحديدية

العنوان : حب في رواية
لم يعجبني البتة .. غالبآ اقرأ تلك العناوين
التي تجعلني اتمنى ان اكتب مثلها
بدقة كلماتها العربية والتي تعبر عن مجرى الرواية وحكبتها
ولكنني لاارى ذالك في روايتك .. لما ؟
جميعنا بشر لنا عقل نفكر به ونتعمق اكثر واكثر

المقدمة :

اقتباس:
عندما تحب بصدق
عندما تحب بأحد دائماُ .. عندما تريد البقاء معه إلى الأبد
ثم تكتشف أنه غير موجود
أنك بعالم من نسج خيالك
هذا هو الحب الخيالي .. هذا هو حب في رواية
بسيطة وتتماشى مع الرواية
ولكنني رائيت فيها الكثير من المعاني
لاانكر بانها جميلة ولكن بسيطة وعادية

كم رائيت في الرد السابق للعضوة " المظلومه الصغيرة "
بان هذه الرواية الرابعة لك , لكن انني ارى البعض
كلما كتب رواية تحسن رويدآ ولكنك بقيت على مستواك
اتمنى ان ارى في هذه الرواية التحسين الكامل

الفصل :
يوجد الكثير من الاخطاء الاملائية ويوجد ايضآ تسارع بالاحداث
الرواية ليست بطول فصلها بل باحداثه
كلم كان الفصل ذو احداث كثيرة وطويلة كلم كان اجمل
كان لدي رواية قصيرة ولكن مع طول احداثها كانت جميلة
انا لاامدح كتابتي ههه لا , انا بالحقيقة روائية مبتدأ
وربما في ادنئ درجات الكتابة .. ولكنني احسن من نفسي في كل مرة


اقتباس:
كتلة من الناس يريدون الذهاب إلى أعمالهم المتباعدة والمتعددة في كل متر تقريباُ يوجد العشرات من الأشخاص يريدون الإسراع إلى أعمالهم .. هذه هي شوارع لندن المزدحمة بكثرة
ولكن لحسن الحظ
أن هناك إشارات مرور وإلا لكان كل يوم 1000 شخص ميت من كثرة هذا الزحام
بين كل أولائك البشر .. نلاحظ تلك الفتاة صاحبة الشعر الأسود تركض بسرعة قصوى .. وكأنها تهرب من مجرم يلاحقها
صعدت حافلة كانت على وشك الإنطلاق
وجلست على إحدى المقاعد بجانب الباب التي دخلت منه للتو
أخذت نفساُ عميقاُ لوصولها في الموعد المناسب
لم تعجبني مقدمة الفصل , كانت عادية جدآ
وكم يقال " سوقية " بعص الشيء

مارائيك بالتغير وكتابة
اقتباس:
اشعة الشمس الحارقة التي ارتمت خيوطها الحمراء على شوارع لندن الصاخبة
اصوات ابواق السيارات التي تريد الاسراع في الذهاب الى عملهم .. منهم من يريد الذهاب الى عمل
والاخر الى مدرسة بين تلك الحشود تسرع فتاة شعرها الاسود يتطاير تضرب تلك الحافلة المنطلقة
لتتوقف لها .. الى ان توقفت الحافلة لترتمي على الكرسي الشاغر امام الباب التي دخلت منه
تنفست الصعداء وزفرت براحة لوصولها بالموعد المناسب
الشخصيات :
ـ إلينيا : علي القول بانها سريعة الغضب
تذكرني بنفسي قليلآ ههه , لم يعجبني تصرفها
مع الاصلع كم تقول هي .. لقد قللت من شأنه واحترامه

ساكون من المتابعين
ارجوك لاتفكري بان ماكتبته اهانة لك
بل بالعكس فان اريد ان ارفع من كتابتك
ولاعليك من تعليقاتي السخيفةة , اتمنى لك التوفيق
وعذرآ على قصر ردي , فقد كنت اريد ان اكتب المزيد
ولكنني احاول الهروب من والدتي



رد مع اقتباس