السلام عليكم
كيف الحال؟
افضل انا لا أتكلم بالعامية حتى تستطيعوا فهمي اكثر
اقدم لكم مشاركتي بمسابقة (لا اذكر اسمها ف هو باللغة الأنجليزية (لا احب هذه اللغة))
سوف أتكلم قليلا عما امتاز به, لنبدأ...
بينما كنت في الحقل اروي الزهور
جاءت نسمة عليلة من الهواء
فطارت من حولي الطيور
و نظرة لبرهة الى السماء!
شهدت في ذلك اليوم تحت شجرة الصنوبر,
مستلقية و علي كتاب احمر!
وصل لصفحة 270 مشيرا للفصل العاشر
و قربي دفتر ملاحظات صغير
اطاره عريض و طوله قصير!
و معه قلمي الحبر الجاف الأحمر الفضي!
يريكم ابداعي الأبدي!
موهبتي كلمة كبيرة بالنسبة لي,,,
لأن موهبتي هي (الأدب)
و كل حرف بكل معانيه يعترف بهذه الموهبة,,
اعرف انك تجد أدباء كثيرين!
لكنني اعتقد اني متميزة بينهم,,,
لأني بدأت في سن التاسعة تقريبا بإظهار هذه الموهبة الغامضة!
و حتى الأن لا زلت اكتب مئات القصائد الشعرية و الروايات يوميا,,,,
اقصد بالـأدب هذا:
الكتابة بكافة انواعه,
فأنا احب كتابة :الروايات المرعبة, البوليسية, الرومنسية, الغامضة, التاريخية, الخيال العلمي,,,,
..............,
و دعوني احدثكم اليوم عن الكتابة,,,
كنت في الخامسة حينها,,!
عندما حلمت تلك القصة الغريبة
و منذ ان استيقظت حتى الأن, وانا ما زلت اكمل قصة منامي!
لكنني لا اعتبر ان هذه هي بدايتي,
بدايتي هي عندما ك
نت في التاسعة
حينها,,
اخذت ارسم لأبن عمي صورة انمي بعدما طلب مني هذا,,
و طلب ان تكون الصورة متعلقة (بكرة القدم)
اخذت ابتكر شخصيات من خيالي حتى كونت فريقا على ورقة (A4)
و منذ اعطيته تلك الصورة بدأت اكتب تلك الرواية عن ذلك الفريق, حتى غدة همس أحلام منامي و يقظتي!
و لم ادعها رواية كروية فحسب ,بل جعلتها رواية غامضة و مخيفة و بوليسية أيضا,,
لا أعرف مالذي جعلني متعلقتا بكتابة الروايات هكذا , هل هي احلامي ام تلك الورقة؟
لكنني اؤمن ان هذا هو القدر!
و في بعض المرات أحاول ان اعتزل هذه الهواية, لكنني لا استطيع فسرعان ما اعود لها...
كتبت حتى الأن 12رواية , و ما زالت هناك اكثر من 7روايات لم اكتبها بعد, و ما زلت اكتب! |
|
التعديل الأخير تم بواسطة آني الصغيرة ; 08-08-2014 الساعة 05:52 PM |