عرض مشاركة واحدة
  #55  
قديم 08-09-2014, 09:45 AM
 

















السسسلام عليّكم ورحمة الله وبركـاته

أحولكم أحبتيّ ، كونوا بخيرٍ دائمٍ يارب !



آهـ بِالمناسبـة أحببتُ أوضح بعض الأشياء طلبتم تفسيـرهـا

أول شيءٍ اسمحوا ليّ أن أشكركم أظنُ لولا فضلُ الله ثُم أنتم لما تجرأت على اكمالها بجديـة



ليست هذهِ الروايـة بل ما قبلها أيضاً ، روايـة قتلوا أنوثتي [ أظن البعض قد قرأهـا ]

أعترف اني كسولة لأنيّ لم أكملها لكنيّ أخطط لها الآن ! اعتراف انيّ أخطط لها من قبل ايامٍ كثيرة

وهِيّ أيضاً قريبـةً من نهايتها !

على العموم أحببت اخبار مُتابعيّ كِلا رُوايتي الاثنتان بِهذا ، أظننيّ نسي قتلوا أنوثتيّ قبلاً xDD

لأننيّ بالفعل ارتكبت كثيراً من الأخطاء فيها ! لكن و أكثر الشُكر يعود لرنيم على حثي لأكملها ، انيّ بالفعل أشكرها من أعماقيّ



خرجتُ عن الموضوع أساساً


بِالنسبـة للأسئـلة :

عِلاقـة إيرين بوريث عائلـة آرليّ

هِيّ ليّست علاقةً شخصيـة البتـة ، ان كنتم تذكرون

عِندما قالّ كار أنّهُ اختار وريثاً لهُ فعلاً ، أرادت إِيرين أن تذهب وتأخذ الوريث الصبيّ هذا !

وتحطم آمال كار وتذهبُ بهِ بعيدا ..

اما بالنسبة لهذهِ المقاطع



كيّف أشرح لكم الأمر ؟ xDDD
هِيّ ليست لها علاقةً بحياة الأبطال ! إِيرين كما ذكرت هِيّ كاتبه ! صحيح
وهذهِ المقاطع جزءٌ من الرِوايـة التيّ تُكتبها هِيّ وليست أنا xDDD
كما سألتُ قبلاً " ان كنتم لا تمانعون اظهار جزءٍ من الرِوايـة التي تكتبها "
بصراحه خفت انكم تكرهون الفكره او تسحبون عليها لكن الشكر لله انكم وافقتم
انا وجدتُ هذهِ الفكرة راسخةً فيّ باليّ ، الحقيقة اني احب الروايات من زمانِ القلاع والسيوف واللوردات وأميرات وهكذا أشياء
يعني مهووسة فيها ، بس مهما حاولت انيّ لن أنجح فيّ كتابة رواية ناجحة تحكي عن هذا !
لهذا قررت ان ادمج فكرتان في رواية !

^ مع ان قلبيّ يمتلئهُ الشك ان فهمتم من هذا الهُراء xDDD
طمنوا قلبيّ بردودكم ان فهمتم هذهِ الجزئيـة

بِمناسبة أعمار الشخصيات
جُونيّ : 27
إِيرين : 17
جُوين : 20
مارك : 22
آليان : 15
كار : 25

^ انتبهوا لا تضيعوا ،

.. لحظـة كلمة اخيرة لا تسحبوا xDDDD
الحمدلله ان التصميم صلح معيّ وديت اصيح بعد جهدٍ جهيد
لما أشوف الهيدر تبع هالتصميم احسنيّ اعشق وجه إِيرين
شُكراً لاستماعكم يا سادة ، ارجو اننيّ لم أجلب لكم النعاس
جانا مينا سان .. دايسكي



__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


رد مع اقتباس