| رد: قبل ان نذرف الدموع عليها نتعرف عليها من هي .............
بينظير بوتو: القاعدة وطالبان وراء محاولة اغتيالي الجمعة 8 من شوال 1428ه 19-10-2007م الساعة 05:07 م مكة المكرمة 02:07 م جرينتش الصفحة الرئيسة (ظ…ظپظƒط±ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„طµظپطط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ط©) > الأخبار (ظ…ظپظƒط±ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…:ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±) > العالم العربي والإسلامي (ظ…ظپظƒط±ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…:ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظˆط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ) http://www.islammemo.cc/media//dead% 20body.jpg الشرطة الباكستانية
مفكرة الإسلام: وجّهت رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينظير بوتو اتهامًا لتنظيم القاعدة وحركة طالبان بالوقوف وراء محاولة اغتيالها التي وقعت مساء أمس في كراتشي؛ عندما حدث انفجاران بالقرب من موكبها أسفرا عن مقتل 136 شخصًا، وفقًا لأحدث إحصائية.
وقالت بوتو إنه كان هناك "مهاجمان انتحاريان" قاما بتنفيذ محاولة الاغتيال، وإن حراسها الأمنيين عثروا على رجل ثالث كان يحمل مسدسًا ويرتدي صدرية واقية من الرصاص.
وبحسب وكالة أسوشيتيد برس، أضافت بينظير بوتو، التي أعلنت قبل عودتها إلى بلادها من المنفى، استعدادها لتقديم كل ما يرضي الولايات المتحدة في الحرب على ما يسمى "الإرهاب": "لقد اشتركت القاعدة وحركة طالبان ومجموعة طالبان الباكستانية ومجموعة رابعة أيضًا أعتقد أن مقرها في كراتشي، في محاولة اغتيالي".
وأخبرت بوتو مؤتمرًا صحافيًا اليوم: "نعتقد أن الديمقراطية وحدها يمكن أن توفّر الأمن في باكستان، وتحول دون المزيد من التفكك ودون المزيد من نفوذ وقوة الفدائيين، ونحن هنا نخاطر بحياتنا ومستعدون للتضحية بحريتنا في سبيل حماية دولتنا العظيمة من هؤلاء الفدائيين".
ولم توجه بوتو اتهامًا مباشرًا للسلطات الباكستانية بالإخفاق في توفير الحماية الكافية لها، لكنها عبّرت عن دهشتها من عدم قدرتها على التواصل مع المسئولين الأمنيين، وقالت: "لا أتهم الحكومة لكن هناك بعض الأفراد والجهات تنتهك الواجبات المنوطة بها وتستغل سلطاتها
__________________
إني لأقسم بالآله قسماً تخر له الجباه اني لن اتنازل عن ذرة رمل من تراب فلسطين الحبيبة واني لاخلص لفلسطين ما حييت.
بيدا احمل كلاشنكوف وبيدا احمل سكين وفي قلبي حب فلسطين
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري
وأصبر حتى يأذن الله في أمري
وأصبر حتى يعلم الصبر أني صابر
على شىء أمر من الصبر.
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما .. رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها.. تبقى الأسود أسودا وتبقى الكلاب كلابا
|