دهآليز شوقي .. . . دآئماً أنفرد بنفسي في حجرتي... يسألونني مآبگ...؟ فأجيبهم بلآ شيء گلمآت بآرده گبرد هذآ آلشتآء...
إعتدت على قولهآ دآئماً... دهآليزُ شوقي تدور حولي...
وتأبى آلوقوف...
أو آلدورآن گمثل عقآرب آلسآعه...
لعله يروقني دورآنهآ...
ولگنهآ تدور عگسهآ...
محملةٌ معهآ بعضاً من عوآصف آلمآضي...
وضبآب إحتيآجي... غريبون نحن أليس گذلگ...؟
نعيش بين طيآت آلمحسوس وآللآموجود...
نسگب بجروحنآ نبيذاً معتقاً بعشقهم ... حتى تضل تحن وتئن لهم...
وآلجميع يرى عجلة آلحيآة تسير بآلشگل آلصحيح...
إلآ نحن نرآهآ تسير بآلمعگوس...
وگأننآ نخبر غيرنآ بشگل غير مبآشر... ( بعدهم حيآتنآ إنقلبت رأساً على عقب )..! تمتمآت غير مفهومه نرددهآ ليلاً...
و ننشد بعض آلأغآني...
آلتي لم يسبق لأحدٍ سمآعهآ من قبل...
شروقٌ يتلوه شروق...
لآ نعلم به...
گل مآ نرآه ليلٌ دآمس...
نحتفظ بصور ورسآئل من هم غآئبون...
تمر آلسنون تتلوهآ سنون...
ولآ تزآل ذگريآتهم بحوزتنآ...
نخبئهآ بإحگآم في أدرآجٍ مغلقه...
مفتآحهآ حروف أسمآئهم...
ينعتنآ آلنآس بآلمجآنين...
ولِمآ عدنآ بآلنسبة لگم مجآنين...؟
أ لأننآ خآلفنآ قوآنين آلبشر... وصنعنآ قوآنيناً تستحلهآ قلوبنآ...
و تتلذذ بهآ أروآحنآ... وتسآفر بهآ عقولنآ وأجسآدنآ...
حيث نتوآجد نحن ومن تعلقنآ بهم...
في عآلمٍ غير معلوم ولم يسبق له آلظهور...
سوى في صنآديق ذآگرتنآ آلمهترئه...
أگلت آلعتةُ منهآ آلشيء آلگثير...
وترگت لنآ بعضاً من ظل مآضيهم...
وگأنهآ گآنت تعلم أننآ لآ نريد سوآهم هنآ...
فترگتهم وتوآرت عن آلأنظآر حُزناً حتى إختفت...
وظللنآ نحن گمآ نحن... لم يتبدل في حآلنآ شي...
وشآحٌ أسود ، وهآلةٌ سودآء حول أعيننآ... ليل دآمس خَيَّم علينآ بآلسوآد ، و مجموعة صور
وأخيراً...
قصصٌ ترفض أن تگون في خزآنآتآلنسيآن... ^ خاطرة اعجبت بها في احدى المنتدياات... انتظر ردكم... |
__________________ ... لا استطيع الرد على الدعوات فلا تحرجوني ارجوكم.. |