مرحبا !
كيف الحال جميلتي ؟ ان شاء الله بخير
*،
اولا أقدم لكي اعتذاري الشديد لعدم ردي على الرواية مسبقا لأني كنت مشغولة جدا في الأيام السابقة
ثانيا اود ان ابدي لك اعجابي بالرواية و بقلمك المتميز
المقدمة كانت غاية في الروعة قراة كلماتها و انا متشوقة جدا ... كانت كل كلمة فيها رائعة استعملتي فيها أسلوبك السلس الرائع الذي يجعلني اعشق الرواية اكثر و اكثر .
*،
متأكدة ان الرواية سيدخل فيها اخيرا الان " الانتقام و الاجرام " لكي تبدأ احداث مشوقة بالقدوم , ومع قدومها متأكدة من ان المصائب ستأتي دفعة واحدة في وجه كايت .
و ايضا اعرف أن مشاعر الحب ستتسلل الى قلبها , لا أعرف لما و لكن في هذا الفصل أحسست قليلا بأن ريو يكن لها في دالخه حبا عميقا لا يرضى اظهاره بسبب كبريائه .
*،
ملاحظة:
1- نسيانك لعناصر مهمة جدا عند وصف الشخصيات !
أمثلة
- عندما وصفتي ناتسومي نسيتي ان تقولي لون شعرها . لون عينيها . ملابسها . طريقة جلوسها
- عند دخولي ريو للغرفة نسيت وصفه .
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير مفقود توجهت نحو مكتب الإستقبالات.. فكانت خلفه فتاة أنيقة جميلة.. كانت ابتسامتها تكشف عن صف لؤلؤ لامع متراصص بعناية فائقة.. و كان شكل وجهها البيضاوي يتماشى مع قصة شعرها القصيرة.. كنت أحدق بها كأنني لم أرى كائنا بشريا قط..
اقتباس 2: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير مفقود فتح الباب ودخل كنت مترددة بعض الشيء في بادئ الأمر لأنه وعندما قال مديري الثاني...أدخل قلبي في دوامة من الشك ماذا لو أبى هذا الشخص تشغيلي عندها سأتدمر وأتحطم.. لكنني استجمعت قواي وولجت المكتب بعد تنهيدة طويلة.. قال المدير بسعادة وفخر وهو يقدمني لشريكه المزعوم: - صديقي إليك مساعدتنا الجديدة الأنسة كايت ويلسون.. عندما رفعت ناظري لأرحب أنا الأخرى بمديري الثاني اتسعت عيناي من الصدمة.. و علقت الكلمات في جوفي .. بقيت أحدق به دون أن أنبس ببنت شفة.. |
*،
على كل انا أسفة لقصر الرد ... متشوقة للفصل القادم ..
و في امان الله عزيزتي ..
استمري في ابداعك ..