تبدأ قصتنا في أنحاء يابان تلك المدينة التي يعُم بالسكان،يفتح ذلك الشاب الوسيم ذو الشعر الداكن و البشرة البيضاء ذو المضهر الرائع عينه لكنهُ فقير للغاية يتيم الأبوين يعيش في شقة وحده و عمره الأن 20نعم أنه ساسكي يعمل عامل النضافة و يفتخر بمهنته لكنهُ يتمنى أن يصبح ثرياً مثل زميلهِ في الأبتدائية وخرج من شقتهِ و رأى في بريدهِ رسالة كانت تبدوا الرسالة من مظهرها أنها للأثرياء فقد كان الغلاف أسوداً و مزركشة بلون الذهبي ساسكي :ما هذا دعوة اههههه لا أضن أن أي أحد ثري و ذو مكانة يدعوا رجلاً فقيراً مثلي و تفاجأ عندما رأى أسم المرسل رأى أن الدعوة من ناروتو زميلهُ في الأبتدائية (فلدى ناروتو أبوان رائعان نعم أنهما كوشينا و ميناتو و كل ما يملكانهِ هذان الأبوان هو أبنهُما الوحيد ناروتو وهم حالياً يعيشون في أوروبا ) ساسكي:أنهُ ناروتو ترى لم عاد الى اليابان ؟. و بدأ بقرأة الدعوة (عزيزي و صديقي ساسكي أردتُ أن أقيمٰ دعوة بسبب عودتي لليابان و شيئ أخر ستكتشفهُ في الحفلة و بالتأكيد لم و لن أنسى أن أن أدعوا اليهِ صديقي ساسكي أتمنى أن تشرفني بقبول الدعوة ). صديقك:ناروتو ساسكي:اههه ربما يدعوني ليسخر منيbla1 على أساس أنهُ غني ولديهِ والدان عكسي أنا الفتى اليتم الذي يعمل في المدرسة عامل النضافة لا لن أذهب (الدعوة بعد يومان )و اتجهٰ الى عمله في المدرسة و في المدرسة: ساكورا:ابن عمي ناروتو عاد في الأمس لكن لم أزرهُ قال لي أني لا أستطيع رؤيتهُ الى في الحفل الذي سيُقيمهُ بعد يومين لا أدري ما الذي يخطط لَهُ أحد الطالبان (كارين): ولِم تهتمين،ااااااااه عرفت كل الفتيات مُعجبات بناروتو لأنهُ وسيم و يُدير الكثير مِنْ شركات أبيهِ. ساكورا :سأفُر بهِ في النهاية لأنه ابن عمي ههههههههههههههههههه. إينو:لا كان ناروتو لا يحبُكي ابداً في الأبتدائية ساكورا:لا لا أنا وهو نحب بعضنا ههههه و لا شأن لكي إينو. سمع ساسكي ما كان يدور بين الفتيات حين كان يُنضف المكان لكنهُ لم يأبه بأي كلمة مما قالوهُ (ساكورا و باقي الفتيات هُن في 18أما ساسكي و ناروتو 20 حتى في الأبتدائية الفتيات الأصغر سنناً يأتون الى ناروتو. انتهى البارت. الأسئلة : 1)ما رأيكم في القصة ؟هل أكمل وللا؟ 2)ما الذي يخطط لَهُ ناروتو يا ترى في الحفل؟ 3)هل سيذهب ساسكي الى الحفل؟ آسفة لكن البعض لا يُحب روايات ناروتو أخبروني بصراحة ملاحظة مهمة جداً :لا تبخلوا علي برددُكم الذي سأنتضرها كل من يقرأ أرجوا لَهُ ان يَرُد. : لا تنسوا ال(like)