اوكي هذا ما كتبت
ودعت الشمس كل الناظرين اليها واختفت وراء ستار الليل الدامس
وفي احدي القصور العملاقة المطلة علي البحر وبتحديد في احدي الغرف المغلقة
والمزينة بأفخر اللوحات والستائر المخملية الفاخرة والتي زينة الغرفة بلونها الذهبي الامع
كانت تقف فتاة في العاشرة من العمر فوق السجادة البنية التي توسطة الغرفة
تحتضن دمية محشوة وصورة رجل بين يديها الصغيرتين بقوة .....
بداءت حبات اللؤلؤ الامعة تسيل علي خديها المحمرتين وقد اجهشت البكاء
بقوة حتي علي صوت بكائها في جميع أنحاء القصر وهي تسمع صراخ تلك المراءة
: والدك تخلى عنا عليكي ان تفهمي هاذا .. كاد ان يدمرنا لولا أنني تداركت
الأمر ..! عليكي ان تكوني ممتنة لأني لم القكي في الشارع
وازداد بكاء تلك الفتاة .. كانت تلك الكلمات كل الرصاصة القاتلة بالنسبة للطفلة
افلتت كل مافي يديها ووجهتهما نحو اذنينيها في محاولت لكتم ذلك الصوت وذلك الكلام الذي لطالما
كان الحاجز الذي لم تستطع اجتيازه
يب نسيت حالي وأنا عم اكتب كدت اخلص رواية
المهم في أنتظار الملاحظات
__________________ |