محجبة ولكن.. فرح وزفاف كبير وهي من الحضور.. الكل متأنق.. الكل سعيد.. الكل يصفق ويغني.. والموسيقى صاخبة.. فقرات عمودها الفقاري إهتزت وتزلزلت.. قامت أمها وجذبتها من يدها وقالت لها: إفرحي وعيشي سنك! فدخلت وهزت وإهتزت وضحكت وقهقهت وللأسف أشار البعض وهو يضحك ساخرا ليس منها..! ولكن من الحجاب! وهل أنت سعيدة الآن؟.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |