[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446354242.jpg');"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446347471.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].[/ALIGN][ALIGN=center] .[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] كيفكم ؟؟؟؟
البارت نزل و أتمنا تتحفوني بالردود الجميلة
و الان أدعكم مع البارت
البارت الثامن < رجااااآء 2 >
… التكملة …
[ في اليوم الثاني ]
دخلت أشعة الشمس لتلك الغرفة الهادئة في ذلك المنزل الجميل كانت جدرانها التي بلون ( البيج ) تضيف رونقا جميلا مع السرير بني اللون و دولاب بلون خشبي و الأرضية التي فرشت بسجادة ترابية اللون نعود الى السرير و نرى الشاب وزوجته النائمين عليه و فجأة يعكر ذالك الهدوء رنين هاتف الشاب فيستيقظ و نرى ملامح وجهه الناعسة و شعره الذي مايزال مبعثرا فا يأخذ الهاتف ليرى من المتصل و فجأة اتسعت حدقتا عينه و هو يقرا الاسم فيرد سريعا
الشاب : مرحباً ياكومو
ياكومو : اخي رين كيف حالك
رين : كنت نائما قبل اتصالك
ياكومو : اسف لكن لدي سوال
رين : ماذا
ياكومو : حسنا هل سوزي تعيش الان عندك
رين : نعم لما تسال
ياكومو : في الحقيقة انا … ا..ن ..ا
رين : ماذا ؟!
ياكومو : حسنا سأعود من بريطانيا بعد غداً
رين : مااااذا و لما ستعود الان ؟؟؟
ياكومو : في الحقيقة
… كتش هههه مارح اخليكوا تعرفوا حتى الوقت المناسب …
صرخ رين بغضب مما جعل هينا تستيقظ
رين : مااااااذا و ما ذنب المسكينة بتهورك هذا
ياكومو : لهذأ انا قادم و ساجلبه معي لكي يتعرفا على بعضهما
رين : اسمع ياهذا
قاطعه ياكومو : ماذا بدل قول اسمي او حتى تقول اخي ترد بيا هذا ؟؟
رين : لا تحاول تغير الموضوع أعدك لو دمرت حياتها فحسابك معي و سأشرب من دمك
ياكومو : حسنا وداعا و اطلب من هينا ان تخبرها بالأمر حتى لا تنصدم حين تعرف
رين : حسنا و لكن لا أعدك بردة فعلها
وأغلق الهاتف
هينا : ما الامر ؟.
رين : انه ياكومو اوقع نفسه في مشكلة
هينا : و مادخلنا بها
هنا اخبر رين شريكة حياته عما تحدث به هو و ياكومو
و بعدما فهمت قالت بحزن : لكن لما ؟؟؟
رين : الباقي عليها هي اما ان توافق او ترفض
وهنا قررت هينا اخبار … ماحصل و هي لا تعلم ماذا ستكون ردة فعلها
في تلك الغرفة الجميلة البيضاء استيقظت بطلة روايتي على صوت عمتها و هي تيقظها للمدرسة
سوزي : عمتي حسنا استيقظت
هينا : هيا جهزي نفسك للمدرسة و حينما تعودين لدي خبر مهم لكي
سوزي : ههه حسنا
و استيقظت
و كما يبدو ان اليوم لن يحصل في المدرسة شي مهم غير ان ديف لم يحظر
… في مكان اخر …
في منزل فخم و كبير في برطانيا
دخل الى تلك الغرفة شاب و خلفه رجلان و كانا يرتديان ثياب سوداء و كانهما حراس ذلك الشاب الذي بدا عليه الثراء جلس على احدى آرائك تلك الغرفة والتي كانت مقابلها أريكة اخرى و قد جلس عليها رجل يبدو في العشرينات قاطع ذلك الحديث صوت الشاب
…: اذا مالاخبار ياكومو هل قمت بما طلبت منك
ياكومو : نعم ، لقد اتصلت بأخي و طلبت منه أخبارها و اننا سنأتي اليهم في فرنسا
… : جيد أتشوق حقاً لرؤيتها
ياكومو : متأكد انها ستعجبك
… : لا تتسرع فقد تكون ليست من نوعي المفضل
ياكومو : ربما
و بدا بعد ذلك بتبادل أحاديث عادية
………………
عادت سوزي بعد يوما ممل في المدرسة لمنزل عمها رين
دخلت فوجدت ان هينا كانت تنتظرها
سوزي : لقد عدت عمتي هينا
لكن هينا لم ترد فقد كانت شاردة بشي و بدات بالهمس باكلمات غريبة
اقتربت سوزي لكي تسمع الكلمات الا ان هينا افزعتها بصراخها و هي تقول : و جدتها
وهنا رأت سوزي التي قد وقعت من خوفها على الارض و علامات التعجب تظهر خلف راسها
هينا : سوزي منذ متى عدتي
سوزي : قبل قليل
هينا : اسفه لاني لم ألاحظ ذلك
سوزي : لابس فيبدو أنكي كنتي تفكرين في موضوع هام
هينا : اجل انه الموضوع الذي اردت أخبارك به لكن لن اقول شي حتى تبدلي ثيابكي
سوزي : حسنا
صعدت سوزي لغرفتها
وهينا تفكر في ردة فعل زهرة العائلة
بعد مدة 10 دقائق نزلت وقد ارتدت جينز ابيض طويل و فضفاض على بلوزة بنفسجية وصلت للطابق الأرضي و ذهبت لغرفة الجلوس ورأت عمتها تشاهد التلفاز وهي تشرب الشاي
سوزي : حسنا ماهو ذلك الامر عمتي
هينا : الامر هو ……………………
سوزي بصدمة : مااااااذا لكن كيف ولما ؟؟
هينا : فكري بالأمر فلن يرغمك أحد على قرارك او ياحول لومكِ
سوزي : حسنا
قررت هينا اخبار شخص اخر غير سوزي وقررت الاتصال به
في منزل اخر بعيد عنهم
كان ذلك الشاب يشاهد التلفاز كالعادة فبعد غيابه المستمر من المدرسة وعدم خروجه من المنزل كثير بدا يشاهد التلفاز لعله يريح نفسه من الملل الشديد و لكن قطع حبل أفكاره بما سوف يشاهد صوت رنين الهاتف فذهب الى الهاتف ليرد
ديف : مرحباً من المتصل
… : اهلا ديف هل لي ان احدث والدتك
ديف : لا باس لكن من معي
…: انا هينا عمة سوزي
ديف : حسنا سأذهب لانديها
و ذهب و نادى و الدته
عاد هو ليجلس و يكمل مشاهدة التلفاز بينما روزي تتحدث في الهاتف
وفجأة صرخت روزي مااااااذا ؟؟ ، كيف . لكن . هذا لا يجوز
تعجب ديف من امه لما هي تنزل دموعها هكذا بطريقة طفولية لكنه لم يتكلم حتى انتهى الاتصال فقال لامه
ديف : امي لما تبكين كالأطفال اعتقد انه كان سبب باكئك خبر عن سوزي ربما قد انخطبت مثلا
روزي ببكاء طفولي : لكن كيف عرفت ان سوزي انخطبت
هنا كانت الصدمة كان يقصد بذكر امر سوزي المزاح لكن كان ما قاله حقيقة يالهي هنا شعر بغضب بحزن بفراغ لكنه لم يظهر هذا امام امه و قال : و ماذا في ذلك كل الفتيات يحصل لهن هذا
و قفت روزي بغضب و قالت : لا اعلم مابك لكنك تثير غضبي حقاً ان كرهتك سوزي فلا الومها
ورحلت بعد ذلك
ديف في نفسة : لما اشعر بحزن كبيييير كنت اعتقد …
نرجع لسوسو أقصد سوزي
كانت اميرتنا الرقيقة مستلقية على سريرها تفكر بما قالته لها عمتها
فقد قالت لها : عزيزتي سوزي اعلم اني سأقول لك كلاما ليس علي قوله و لكن اسمعيني تذكرين عمك ياكومو
سوزي : اجل اذكره
هينا : قبل ايام وقع اتفاقية مقايضة ولكنه دون ان يعلم بهذه الاتفاقية باع أموال عالئلتنا كاملة
سوزي : اكملي عمتي
هينا : لكن تلك اسرة شرطة علينا شرط لكي يعودوا الاموال
وهو ان ابنة أخينا ألبرت تتزوج ابنهم المدعو ريفن
سوزي بتعجب : هذا يعني انهم يقصدوني انا صحيح
هينا : نعم فقد سمعوا عنك الكثير من ياكومو
سوزي : اذا فان وافقت سوف تعود أموالنا وان رفضت فا سنكون كأي اسرة عادية
هينا : انتي تعرفين سوزي اني انا و عمك رين لم نكن مهتمين بالمال كثيرا لذى انتقلنا للعيش في منزل عادي بدون خدم لذى ليست هناك مشكلة ان رفضتي بالنسبة لنا
سوزي بحزن : لكن بقية اعمامي
بعدها قالت سوزي بابتسامة : لا عليكي عمتي هينا سأفكر بالأمر و اعتقد ان الكفه ترجح الموافقة
سوزي في نفسها : اعتقد باني غداً لن اذهب للمدرسة لاني سأذهب لاستقبال عمي و خاطبي هههه
… في اليوم التالي في المطار …
ذلك المكان الذي يأتي اليه الناس من كل أنحاء العالم من يغادر و منهم من يعود ليرسم البسمة على وجوه من اشتاقوا اليه و … الخ
هانحن الان نسمع صوت رجل يتحدث في الميكروفون ليقول : الى جميع من في قاعة الاستقبال و صلت الطائرة القادمة من بريطانيا اكرر و صلت الطائرة القادمة من بريطانيا و شكرًا
نذهب الى ابطال روايتي و نراهم ينتظرون القادمين اليهم
فنسمع صوت رين القائل : انظرا انه ياكومو
هينا : بلا انه هو
سوزي : وذلك الشاب الذي بجانبه لبد انه ريفن
… لحظة …
ياكومو : شاب في 25 من عمره شقيق رين الاكبر غير متزوج متهور و اخرق او هكذا يسميه رين طيب القلب شعره بني و له عينان سوداء
… عدنا …
تقدما ياكومو و ريفن اليهم
وحصل الحوار الآتي
رين : مرحباً بكما
ريفن : انت العم رين صحيح
رين : نعم
ريفن : انا سعيد حقاً برؤيتك ادعى ريفن ماكويل و انا هنا... اعتقد ياكومو أخبركم لما انا هنا
سوزي : مرحباً عمي ياكومو
وهنا توردت خدي سوزي حين نظر ريفن لها فقد كان فائق الجمال لكنها لاحظت شبها بينه و بين …
سوزي : و مرحباً بك ريفن انا ادعى سوزي ألبرت
ريفن في نفسه : حسنا انها حقاً فاتنة و حسنآء لكن هل نوعي ام لا
عاد الجميع لمنزل رين ليرتاحوا
في وقت العشاء ساعدة سوزي عمتهاهينا في إعداد العشاء و تقديمه و قد قامت هينا بنصح سوزي بعض النصائح بعدما وافقت على الخطوبة و طبعا ريفن سيدخل مدرسة سوزي ليدرس هناك نعود للجوء العائلي
حالة سوزي النفسية في ذلك الوقت عندما كانت تجلس بجانب خاطبها فقد كانت تشعر بقلق بفراغ بالكثير من المشاعر التي لم تعرف سببها
… في اليوم التالي …
[ وهو اليوم الذي ستقول سوزي لماذا بداية البارت السابق]
في المدرسة …
ها نحن نرى سوزي تدخل صفها لكن المفاجئة ان ديف كان موجودا لكنه لم ينظر لها لذى قررت اللقاء التحية عليه
سوزي : صباح الخير ديف
نظر لها ديف نظرة خافتة وألقى عليها التحية بصوته المخفي
لكن قاطع ذلك الجو الغريب دخول المعلم
المعلم :فليجلس الجميع في مقعده
بعدما جلس الجميع
المعلم : اليوم انتقل لمدرستنا طالبا جديد ادخل و عرف نفسك
دخل ريفن
و عرف نفسه وما ان انها ذكر اسمه حتى تفاجاء احدهم و نظر الى ريفن نظرة تعجب استغراب
نظر ريفن الى الطلاب حتى توقف حين نظر لسوزي و ابتسم لها
في هذه اللحظة غضب نعم و بشدة
لانه لم يتوقع وجود ريفن ثانيا لما يبتسم نحو سوزي
مرت الحصة بهدوء و ملل
بعدما انتهت الحصة توجه ريفن نحو سوزي و قال : سوزي الم تخبريني من هو هيم
سوزي : حسنا
عرفت سوزي هيم بريفن و طلبت من ريفن ان تعرفه بصديق مهم فذهبت به الى ديف و هنا
سوزي : ديف هذا هو ريفن وهو خاطبي
ديف بضحك: هههههـ لم أتوقع بتاتا رؤيتك هنا ياريف هههههـ
ريفن : هذا الصوت انا اعرفه
لكن قاطعهم صوت هيم مناديا ديف و هو يقول
هيم : ديف هناك فتاة من الصف الاخر تريد رؤيتك تقول انها دينزي
هنا وقف ديف وذهب اليها و لحقت به سوزي دون ان يشعر
ديف و دينزي فوق سطح المدرسة
دينزي بارتباك و خجل : د...ي..ف
ديف ببرود : ماذا هناك يا دينزي
دينزي : حسنا فقط اردت ان اقول لك
ديف : ماذا
دينزي : ديف
وهنا اتت الشجاعة من لا مكان
وقالت بصوت شبه مرتفع
دينزي : انا … معجبة بك ديف … انا احبك
ديف بصدمة : ماذا
دينزي :.…
كان هناك شخص رائ ما جرى وهي أكيد سوزي
سوزي بخوف و حزن : لماذا ؟؟؟
*******************
… انتهى البارت …
و الان الأسئلة
1. مالذي ستفعله سوزي بعدما رأت ماجرى ؟
2. ماهو رد ديف لدينزي ؟؟
3. ما علاقة ديف مع ريفن ؟؟
4. بتوقعك من هي التي تناسب ديف
سوزي ام دينزي
( النهاية جاهزه ولن يكون هناك تغير ) فقط توقع
5. احلى مقطع ؟؟
6. الرواية اصبحت مشوقه و لا ترخبطت ؟؟
7. طول البارت مناسب او لا ؟؟
8. انتقادات او اقتراحات ؟؟
..............................
و شكرًا لكم [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
|