عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 09-04-2014, 09:56 PM
 








البيئة لغة: المنزل والحال وهي لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزراعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية.... ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات..




البيئة في اللغة مشتقة من الفعل (بوأ) و (تبوأ) أي نزل وأقام. والتبوء: التمكن والاستقرار والبيئة: المنزل( ). والبيئة بمعناها اللغوي الواسع تعني الموضع الذي يرجع إليه الإنسان، فيتخذ فيه منزله ومعيشته، ولعل ارتباط البيئة بالمنزل أو الدار له دلالته الواضحة حيث تعني في أحد جوانبها تعلق قلب المخلوق بالدار وسكنه إليها، ومن ثم يجب أن تنال البيئة بمفهومها الشامل اهتمام الفرد كما ينال بيته ومنزله اهتمامه وحرصه





يرجع الفضل الأول في تحديد مفهوم البيئة العلمي، إلى العلماء العاملين في مجال العلوم الحيوية والطبيعية، فيرى البعض أن للبيئة مفهومان يكمل بعضهما البعض، أولهما «البيئة الحيوية» وهو كل ما يختص لا بحياة الإنسان نفسه من تكاثر ووراثة فحسب، بل تشمل علاقة الإنسان بالكائنات الحية، الحيوانية والنباتية، التي تعيش في صعيد واحد. أما ثانيهما وهي «البيئة الطبيعية أو الفيزيقية» وهذه تشمل موارد المياه وتربة الأرض والجو ونقاوته أو تلوثه وغير ذلك من الخصائص الطبيعية للوسط.
ويرى البعض الآخر أن البيئة تعني الوسط الذي يعيش فيه الكائن الحي أو غيره من مخلوقات الله وهي تشكل في لفظها مجموع الظروف والعوامل التي تساعد الكائن الحي على بقائه ودوام حياته. ويحاول اتجاه آخر التركيز على الإنسان باعتباره أحد مكونات البيئة الفاعلة، فيعرف البيئة بأنها كل مكونات الوسط الذي يتفاعل معه الإنسان مؤثراً ومتأثراً، أو هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان ويحصل منه على مقومات حياته، من غذاء وكساء ودواء ومأوى، ويمارس فيه علاقاته مع أقرانه من بني البشر. ويبدو أقرب للحقيقة العلمية القول إن البيئة هي مجموع العوامل الطبيعية والبيولوجية والعوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية التي تتجاور في توازن، وتؤثر على الإنسان والكائنات الأخرى بطريق مباشر أو غير مباشر. وهذا التعريف يبصر بأن البيئة اصطلاح ذو مضمون مركب: فهناك البيئة الطبيعية بمكوناتها التي أودعها الله فيها، وتشمل الماء والهواء والتربة وأشعة الشمس، وما يعيش على تلك العناصر والمكونات من إنسان ونبات وحيوان. وهناك البيئة الاصطناعية وهي تشمل كل ما أوجده تدخل الإنسان وتعامله مع المكونات الطبيعية للبيئة، كالمدن والمصانع والعلاقات الإنسانية والاجتماعية التي تدير هذه المنشآت. [1]
بصفة عامة البيئة، تشير إلى المحيط الكائن حول شيء. وقد يكون هذا الشىء إنسان أو حيوان أو برنامج حاسوب أو نفس الإنسان. ويتفق العلماء في الوقت الحاضر على أن مفهوم البيئة يشمل جميع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات التي تقوم بها. فالبيئة بالنسبة للإنسان- "الإطار الذي يعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار من مظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية ومغناطيسية..الخ ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر
البيئة قد تشير إلى






البيئة المبنية: التي شيدت المناطق المحيطة بها التي تقدم الإعداد للنشاط البشري، بدءا من المناطق المحيطة بها على نطاق واسع في الأماكن المدنية الشخصية
البيئة البيو فيزيائية: العوامل المادية والبيولوجية مع تفاعلاتها الكيميائية التي تؤثر على الكائن الحي
البيئة النظم:المناطق المحيطة بها لنظام المادية التي قد تتفاعل مع النظام من خلال تبادل الشامل، والطاقة، أو غيرها من الممتلكات
الفن البيئى
الحتمية البيئية
السياسية البيئية
علم نفس البيئى
نوعية البيئة
العلوم البيئية:دراسة التفاعلات بين المكونات الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية للبيئة
البيئة سلسلة من الأشرطة، والأقراص المدمجة التي تصور الحياة الطبيعية
علم البيئة
البيئة الطبيعية:هي جميع الكائنات الحية وغير الحية التي تتفاعل فيما بينهاوتتواجد في مجال جغرافي معين
البيئة الاجتماعية:والثقافة أن في حياة الفرد، والشعب والمؤسسات الذين يتفاعلون
البيئة السياسية:هي المحيط السياسى الناشىء نتيجة لسياسة الحكومة أو الإدارة.
البيئة التاريخية:هي الأحداث والثقافة عاش فيهاالشخص أو ألاف الأشخاص والمعتقدات والإجراءات التي تعتمد على بيئته.






في الكون السحيق ، عندما تُدرك بإن الفن ليس له شكل محدد او طريقة محددة ، عندما ترى السديم .. الفن الذي تكوّن من إنفجارات هائلة مكونتةً فناً أبدياً ، بإشكال عشوائية وبألوان غريبه ومُغرية.

إنها السُدم ، أجرام سماوية مكونة من غاز الهيدروجين والهيلوم.

وتبقى في شكلٍ محدد بيليارات وبيليارات السنوات الضوئية؛ وذلك لانه لا يوجد رياح او هواء في الفضاء لتُغيّر أشكالها.

هُنالكَ الكثير و الكثير من انواع السُدم المُكتشفة.

منها سديم عين القط ، والذي جاء في القران بوصفه بالوردة التي عليها دهان

قال تعالى"فَإِذَا انشَقَّتْ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ".


وهنالك سديم السرطان ، ابراج التخليق ، النسر ، ترنتولا في سحابة ماجلان الكبرى ، أمريكا ، الجبار او مسييه 42.


"إفتح عينيك ، إفتح عقلك ، وسع أفاق خيالك ، فالإكتشاف لم يكن ولن يكن له حدود"







* هل تعلم أن زئير الأسد يمكن سماعه من على مسافة 8 كيلومترات


*هل تعلم أن النعامة تعيش حتى 75 عاماوتظل قادرة على التكاثر حتى سن الخمسين.


*هل تعلم أن في مصر الفرعونية كان الأسبوع يتألف من 10 أيام.


*هل تعلم أن النمل «يتثاءب»كالبشر عندما يستيقظ من نومه في الصباح.



*هل تعلم أن النعامة لا تدفن رأسها في الرمال هرباً من الخطربل بحثاً عن الماء.



*هل تعلم أن الكرسي الكهربائي الذي يُستخدم في الإعدامهو من اختراع طبيب أسنان.


*هل تعلم أن عندما يولد الإنسان يكون في جسمه 300 عظمة

إلا أن ذلك العدد يتراجع إلى 206 فقط عند الوصول إلى سن البلوغ



*هل تعلم أن رأس الثعبان بعد أن يلدغ يستطيع حتى بعد مرور نصف ساعة على بتره.



*هل تعلم أن الفلفل الحار يحتوي على أعلى نسبة ممكنة من فيتامين «سي»

مقارنة بجميع الخضراوات والفواكه الأخرى.



*هل تعلم أن العلماء اكتشفوا أن جسم الإنسان يفرز مادة لها رائحة معينة

عند الشعور بالخوف وان النحل يشن هجوماً جماعياً ضد مصدر تلك الرائحة

وكذلك الحال بالنسبة للكلاب وبتعبير آخر

فإن النحل والكلاب تشم رائحة الخوف.


BRB




التعديل الأخير تم بواسطة β£ặčķ-Řǒŝě• ; 09-04-2014 الساعة 10:31 PM
رد مع اقتباس