وَ لِ قصر قاَمتهاَ ينحنيّ هُو "
يبحثْ عنْ فرصةّ لِ تلتقِي عيناَه بِ عينيهاَ
لكنهُ لاَ يعلمْ بِ اَن قصيرة اَلقاَمة اَلتيّ لمْ تُبدي
خجلهاَ لاَحد لاَ تستطيع اَلنظر فِي عينيه لِ ثاَنية
يغاَر مِن عِشقهاَ للورد وَ كأنه لمْ يكنْ اَلسبب لِ هذاَ اَلعشق
لمْ يروق لهُ يوماً كعبهاَ فَ هُو يكرهه اَن يلتفتْ لهاَ اَحداً غيره
شرقِي اَلهوىّ , وَ يروقُ لِي *