كان لابد للشوق أن يختنق في عروقه
ويضج بين فتحات ذلك القميص ألف لوعة
تراه الآن أدرك حجم رغباته المواربة
وذلك الباب الذي انطلق ذات مساء على مواء رحيلها
لازال يجرر خيبات لن تنطوي الا بالعودة مطرا الى ديار قميصه المخملي
ليته يدرك ذلك حقا...!!
الدميمه
اشتقنا لوقعك سيدتي
هلا شاركتينا الرقص ..... كم نشتاق.!!
شكرا لوجودكِ