على ذلك الرصيف الذي تقابلت لهفتنا يوما
بدت يداي وجلة من نهاية كتلك
كان كل شئ فيك يحترف اللذة
وقلبي الذي أدرك وقتها خرابه الجميل فيك
لم تدرك عيناي وقتها أنها الآن ستمطر حنينا
اسأل قلبي الثبات أمام انبهار دقاته بوجودك
لاشئ سوى صوتك ينطلق مع همسات القمر
يلتف خلف جنوني لتقول في اغفاءة عاشقة:
أحبك ِ أكثر...!