في البارت السابق :
بينما توشا ينزل عبر درج الحديقه شاهد سياره الأجره وبـ داخلها كلا من (جاكي , كين وهيناموري )
فـ استغرب نوعا ما من رؤيتهم وخصوصا هيناموري فلم تبدو له بـ حال جيده , فـ خطر بباله شيء ما
توشا في نفسه : ( هل يمكن .....)
ثم اردف بعض لحظات قائلا بـ هدوءه المعتاد: مستحيل
وأكمل طريقه في الاتجاه الآخر عكس حركه السير , و تلك الملامح لا تزال على وجهه و كأنه لم يهتم لما حدث .
السلام عليكم ورحمه الله جميعا
اتمنى ان تكونوا بخير وسعداء أيضا ( آميين يارب ) كل عام وانتم بخير وينعاد عليكم باليمن والبركات ان شاء الله
وبـ مناسبه عيد الاضحى المبارك وكي لا اطيل عليكم
هناك مفاجأه لكم في نهايه هذا البارت
أتمنى ان تستمتعوا بها واعتبروها عيديتي لكم
قفز من السياره قبل توقفها وذهب لـ إحضار المساعده ,دخل إلى المشفى على عجل وتحدث إلى من كان موجوداً في الاستقبال ( وكان فيه ممرضتان مع طبيبه كانت على وشك الخروج لـ انتهاء فتره عملها )
كين يتحدث بسرعه وكأنما أحد يطارده وهو يستنجد : أحتاج للمساعده
الطبيبه وقد فهمت ماذا يعني : أين المريض
غادر مباشره بعد ان انهى كلامه لـ تلحق به الطبيبه واما الممرضتان فـ تبعته بعد ان اخذتا سريراً للطوارئ , وخرجوا معا فـ وجدوا السائق يتحدث مع الشرطي , بينما جاكي خرج من بابه متوجها لـ الباب الذي بـ جانب هيناموري والمقابل لـ المشفى , فـ أنزلت الممرضتان النقاله بـ امر من الطبيبه وقربتاها من جاكي , فـ أخرج جاكي هيناموري ووضعها على النقاله لـ تدخلها الممرضتان وتتلقى العلاج الـلازم
... بـ امتنان : شكرا لـ مساعدتك لنا
كان هذا السائق وهو يخاطب الشرطي ويسلم بـ يديه تعبيرا له عن امتنانه
الشرطي بـ جديه : انه واجبنا اتجاه هذا البلد والآن اعذرني يجب علي الذهاب
فودعه السائق وركب الشرطي سيارته وغادر المشفى
جاكي مخاطبا كين بـ حزم : اذهب وابحث عن يوي وابقى معها
كين وهو يبادله النضرات : ماذا عن هيناموري
جاكي والجديه باديه في عينيه : سوف اعتني بها لا تقلق اذهب لـ يوي
كين بعد ان رأى تلك الجديه في عينيه أجابه : حسنا انتبه لـ نفسك جيدا ولها أيضا
ربت جاكي على كتفه قائلا : انتبه لـ نفسك انت أيضا ولها ثم أكمل وكأنه يأمره : وأعني ما أقوله بـ الحرف الواحد
ابتسم كين ببراءه قائلا : لك ذلك
فـ رحل كين لكي يبحث عن يوي و جاكي ينضر إليه وهو يبتعد
السائق وهو ينضر لـ كين أيضا خاطب جاكي : لا تقلق انه فتى قوي سـ يكون بخير
جاكي وقد انتبه لما قاله : اوه عذرا جعلناك تنتضر ولم نسلمك اجرتك
السائق وقد ركب سيارته : لا داعي لقد استمتعت جدا بـ نقلكما وهذا يكفيني
جاكي بـ استغراب : ماذا تعني
ضحك السائق قاءلا : لقد اعدتموني إلى أيام شبابي
لم يفهم جاكي ما قاله فـ ضل صامتا ينضر إليه وعلامات السعاده باديه على وجه السائق
السائق انقلب لـ الجديه و نضر لـ جاكي : اعتني بها جيدا
اومأ له جاكي بـ الإيجاب بـ أنه سـ يفعل ذلك
السائق بـ استمتاع : سـ أذهب الآن إلى اللقاء حضا موفقا
جاكي و لا تزال علامات الاستفهام تدور في رأسه : إلى اللقاء شكرا لك
فرحل السائق و دخل جاكي المشفى و ذهب عبر الممر الذي سلكه الممرضتان مع هيناموري
بينما هو في الممرات يبحث هنا وهناك ويقرأ اللوحات الأرشاديه أمل في العثور عليها
أتى أحدهم مرتدٍ حلته الرسميه ذات اللون الأسود وربطة عنق كحليه اللون تناسب قميصه الابيض وعليه جاكيت بـ لون البذله إلى قسم الاستقبال :
الممرضه وقفت لـ تحييه ثم تحدثت إليه : أهلا بعودتك طبيب كانيكي حمداً لله على سلامتك
الطبيب كانيكي بـ ملامح حاده :شكرا أخبري الرئيس بأنني أريد مقابلته
الممرضه جلست على كرسيها الدوار وأمامها جهاز الكمبيوتر وبجانبه هاتف : حالا انتضر قليلا
فـ رفعت سماعه الهاتف واتصلت بـ الرئيس (مدير المشفى ) في ذات الوقت أتى هو ووقف بـ جانب الطبيب وتحدث مع أحد الممرضات في الاستقبال
نعم أنه كين وقد بدا عليه الارهاق من كثرة البحث
كين بـ ارهاق : هلا أخبرتني أين يقع ق .ط. ح. س (قسم الطوارئ لحوادث السير )
وأذا بـ الطبيب ينضر إليه بـ صمت
الممرضه أجابته سريعا : عليك أن تذهب إلى نهايه هذا الممر ( وتشير بـ إصبع يدها لـ اليمين )
وأكملت : ومن ثم انعطف يمينا و أكمل سيرك حتى تجد ممراً يقودك إلى المبنى الآخر وبعد ان تدخل المبنى اذهب يساراً و سـ تجد لائحة ......
توقفت عن الكلام عندما رأته يـ غادر في عجل
الممرضه بـ استغراب : ما به ثم زفرت بـ غضب : كان عليه ان يقول شكرا على الأقل
فـ دخلت إلى الداخل لـ تأخذ لها كوبا من القهوه تهدئها
وأما الطبيب بقي يشاهد كين وهو يرحل عنه مبتعدا وكأنه يعرفه حتى أختفى عن أنظاره وأخذ يسرح في امرا ما
الممرضه وهي تتحدث عبر الهاتف : حسنا ... شكرا لك ... وداعا
الممرضه وهي تخرج ملفا ما من الدرج : تفضل هذا أيها الطبيب
لا يزال الطبيب كانيكي ينضر إلى ذلك الممر الذي ذهب عن طريقه كين و باله مشغول بـ شيء آخر إلا ان صوت الممرضه أفاقه مما كان فيه
الممرضه بـ استغراب : أيها الطبيب .. أيها الطبيب هل تسمعني
الطبيب كانيكي بعد ان افاق مما يشبه الحلم : نعم
الطبيب كانيكي بـ هدوء : لا لا شيء
الممرضه بـ استغراب : حسنا تفضل هذا ووضعت أمامه ذلك الملف الذي أخرجته ( ذو اللون البرتقالي )وكأنها تأمنه عليه
ثم أردفت : لقد كان الرئيس مشغولا والآن يمكنك رؤيته ولقد طلب هذا الملف أيضا أرجو ان توصله في طريقك إليه
الطبيب كانيكي بعد ان أخذ الملف : حسنا شكرا
الممرضه وهي تبتسم : على الرحب والسعه
وغادر الطبيب كانيكي متوجها لـ مكتب الرئيس في الاتجاه المعاكس لـ طريق كين
في غرفه حيث توجد العشرات (10 -90 ) من الاسره ذات الملاءات البيضاء , كل سرير له ستار خاص به , حيث يتواجد القليل من المرضى مايقارب العشره على تلك الأسره , فـ كان المكان نوعا ما شبه هادئ , لـ تكون هي الرقم الـ 11 بعد ان وضعوها على السرير بـ لطف ,
وهي لا تزال فاقده للوعي وكأنما أحد سلب منها روحها و رفض ان يعيدها لها , فـ قامت الممرضه بـ إعداد المستلزمات لـ علاجها انذآك كان هو يقف ناضرا إليها , ويبعد خصلات شعره صفراء اللون عن عينيه لـ يرفعها إلى الأعلى بـ قلق
الممرضه خاطبته بـ تساؤل : هل هي مريضه بـ السكر
أجابها جاكي دون تردد : لا أعلم
الممرضه بـ استغراب : حقا !! أ لست من أحضرها إلى هنا
جاكي بـ توتر : بلى هذه قصه طويله
الممرضه بـ تنهد : يا آلهي
فـ أتت الطبيبه بعد ان بدلت ملابسها وارتدت الزي الخاص بـ الاطباء
الطبيبه مخاطبتهما : هل هنالك مشكله
الممرضه بـ ابتسامه مصطنعه : لا لا شيء
الطبيبه بـ حزم : حسنا ثم نضرت إلى جاكي و أردفت : هلا انتضرت خارجا
جاكي وهو ينضر لـ هيناموري مشفقا عليها أجاب في هدوء : حسنا
وغادر بعدها دون ان ينطق بـ كلمه أخرى وتوجه إلى كراسٍ الانتظار وبقي هناك
...... صرخ مناديا بـ اسمها : يووووووي
وعندما وصل لها قال بـ قلق : هل أنتي بخير .. لقد بحثت عنك في كل مكان
كان كين ينضر إليها بـ تعجب فلم تجب عليه فـ هز كتفيها لـ يحظى بـ انتباهها : يوي هل تسمعيني
فـ نزلت دمعه حارقه على خدها دون أن تنطق بـ كلمه وغطت بيديها وجهها ثم أجهشت بالبكاء , فـ أبعد كين يديه عنها
كين بـ توتر : لا لا لا داعي للبكاء فلقد أحمر وجهك من كثرته أرجوك توقفي
ثم قال في نفسه بعد ان جلس بجانبها : (ماذا علي أن افعل يا آلهي لا أجيد التعامل مع الفتيات وخصوصا في هذه الحاله ثم أكمل بـ يأس ليس لدي أخت حتى أعرف كيف أهدئها )
ثم خطر بـ باله شيء وقال بـ صوت عالٍ : الماء
فـ أخفض صوته مخاطبا يوي : انتضري قليلا سـ أذهب وأعود حالا
لم ترد عليه يوي فقد كان كل تفكيرها في مايك
غادر كين المشفى مسرعا و ذهب إلى السوبر ماركت , رغم وجود آلات البيع الاصطناعيه في أنحاء المشفى إلا أنه ذهب إلى المتجر وكأن ما يدور حوله جعله ينسى حتى أبسط الأشياء , فـ دخل إلى السوبر ماركت وتوجه مباشره إلى الثلاجه و قد أخذ كيس من قبل , جمع ما يقدر من قوارير الماء و انتضر لـ يحاسب فقد كان دوره الثالث
كين في نفسه : ( اسرع اسرع ) وعندما أتى هو الثاني
مرت 10 دقائق وعرف ان من أمامه قد أطال , فـ نضر عن قرب حتى رأى ذلك المسدس الموجه لـ صاحب المحل
أخذ كين المسدس و تحدث مخاطبا السارق : انا مستعجل إسرق بعدي
وأزاح بـ السارق جانبا في اندهاش من صاحب المحل والسارق كذلك
وضع كين الكيس على الطاوله وقال : كم الحساب
كين وقد أخرج محفظته من جيبه : 10 ين صحيح
فـ لوح بيده أمام البائع الذي ما زال مدهوشا
كين بـ استغراب : هييييي بسرعه أنا مستعجل
الباءع بعد أن أفاق من صدمته : هاا ماذا نعم .. نعم حسابك صحيح .. شكرا بني
كين بـ تأسف لـ كليهما : آسف على الازعاج
وأعاد المسدس لـ السارق قائلا : يمكنك أن تكمل مابدأت
ثم همس في أذن السارق : رصاصات فارغه فكره رائعه
وابتعد عنه ومد له المسدس كي يأخذه
السارق و لاتزال الصدمه على وجهه : أعدك.. بأني.. لن.. أسرق.. مجددا
كين والاستعجال بادٍ عليه : كفاك ثرثره و خذ
فـ أخذ السارق المسدس من جهه و رحل كين في استعجال من جهه أخرى , لحق به السارق
السارق يخاطبه بينما هو يلحق بـ كين : ما هو اسمك
ثم ركض كين حتى توارى عن أنظار السارق
السارق في نفسه بعد ان توقف: ( سوف نتقابل يوما و سـ تعلمني )
فـ عاد إلى المتجر واردف مخاطبا البائع : اتصل بـ الشرطه وأخبرهم عني
البائع ( رجل في الاربعينيات من عمره ) بهدوء : لا حاجه
السارق استغرب من كلامه ثم تحدث بـ جديه ووجه فوهة المسدس لـ رأسه : اتصل وإلا ..........
البائع جلس على كرسيه وتحدث كـ شيخ كبير على وشك الموت : نحن بـ حاجه إليك
زاد استغراب السارق أكثر فـ أنزل مسدسه وقال بـ يأس : إذن سـ أذهب إليهم بـ نفسي
في طريق خروجه إذا بـ إمراه تدخل المتجر ذاته ( تبدو كبيره في السن ) : إلى أين سـ تذهب يا بني فـ انت لم تشتري شيئا
و بدأت بـ تلمس الأشياء هنا وهناك آمله بـ أن تمسك بيده فـ هي لا تستطيع الرؤيه , وانما تستخدم حاستي السمع واللمس لـ تعيش حياتها طبيعيه
السارق في نفسه : ( انها لا ترى فـ كيف علمت بـ أني لم اشتري شيئا )
و إذا بها تمسك بـ يده التي تحمل المسدس
المرأه بـ تجاهل عما كان يحمل : بني انت تملك قلباً طيباً رغم ما يحدث معك فـ توقف عن فعل مالا تطيقه
السارق بـ تساؤل : ما الذي تحاولين التوصل إليه
المرأه بـ تفهم : يمكنك العمل هنا وبـ النسبه لـ المأوى سـ تعيش معنا ما رأيك
السارق بـ استغراب : كيف تطلبين من سارق ان يأتمن على نفسك
الباءع بـ حكمه : انها تعرف ذلك ولكنها تعتقد انك مختلف فما رأيك بالبقاء معنا
السارق بـ قله حيله : فهمت الآن حسنا
المرأه بـ فرح وضهرت على شفتيها ابتسامه : انا سعيده لـ سماع هذا منك
وصل إليها وهو يلهث من التعب فلقد كان المتجر بعيد نوعا ما عن المشفى
كين بـ تعب و ارهاق : لقد احضرت الماء
وضع كيس القوارير على الكرسي و أخذ واحده منها ثم فتحها و قدمها لـ يوي
كين يقدم الماء لـ يوي : تفضلي إشربي سـ يشعرك هذا بـ تحسن
فـ شربت القليل بعد ان جففت دموعها
كين بـ تساؤل : كيف حالك الآن
بقيت يوي صامته ممسكه بـ قاروره الماء و تنضر لـ لونها الشفاف النقي
..... بقلق بعد ان رأى الطبيبه : هل سـ تكون بخير
الطبيبه بـ ابتسامه : لا تقلق انها بخير لقد اعطيناها مهدىء يبدو انها تعرضت لـ صدمة
جاكي وقد ارتاح نوعا ما مما قالته ولكنه أكمل بعدها بـ تساؤل : هل تستطيع الخروج الآن
الطبيبه بـ استفهام : لا ليس بعد و لكن قد نخرجها في الليل
جاكي بـ قله حيله : حسنا سوف أبقى معها إذن شكرا لك
الطبيبه بـ استغراب من رده فعله : لا شكر على واجب
_______________________________________________
خرج الطبيب من الغرفه بينما بقيه أفراد الطاقم الطبي داخلها يتحدثون , استوقفه كين و يوي اللذان اعترضا طريقه وعلامات القلق والتوتر ظاهره عليهما
يوي بعد ان هدأت : هل سـ يكون بخير
الطبيب جانغ وهو يحاول ان يطمئنهما : لقد ضمدنا جرحه
ثم أكمل بـ يأس وهو مطأطأ رأسه : ولكن ......
الطبيب نضر إليهما واردف بـ استياء : ولكن الحادث سبب له نزيف داخلي أيضا وهو بـ حاجه إلى عمليه جراحيه نسبه نجاحها... ضئيلة مقارنه بـ حالته
تفاجأ كين من كلامه أما يوي
أغلقت فمها بـ كلتا يديها لـ تكتم صرختها : لااااااااا
بعدها مباشره خرج الطاقم الطبي و تلاه السرير الذي يحمل كين تدفعه ممرضتان في كلا الجهتين , لـ ينقلوه إلى العنايه الفائقة بـ انتضار الموافقه على العمليه الجراحيه , تبعتهم يوي و اخذت تسير بجانب النقاله
يوي أمسكت بـ يد مايك و تخاطبه كأنه ينصت لها : مايك .. مايك أرجوك لا تتركني .. لا تتركني كما فعلوا أرجوك عش من أجلي .. لا تدع المرض يهزمك
ثم أردفت وتكاد الدموع تنهمر منها : سأكون بـ جانبك دوما .. أدعمك
وأكملت بـ تساؤل و متأمله : مايك هل تسمعني
نضر إليها كين بـ شفقه على حالها وهي تتحدث معه قرر في نفسه ألا يتركها
نضر إلى الطبيب جانغ و خاطبه بـ جديه : أيها الطبيب اشرح لي وضعه
الطبيب جانغ بـ استغراب : من تكون بـ النسبه له
كين رد في عجل على سؤاله : اعتبرني صديق له
الطبيب جانغ بـ تساؤل : ماذا عن عائلته
كين ضهرت صوره يوي في مخيلته و تحدث في ثقه : في الحقيقه تستطيع القول بأن تلك الفتاه هي عاءلته وانت تعلم كيف حالتها لذا ليس هناك أحد غيري
الطبيب بـ قله حيله : حسنا اتبعني
_____________________________________________________
*هل قلق جاكي على كين في محله
* الطبيب كانيكي من يكون و هل يعرف كين
* طريقه كين في التعامل مارأيكم فيهاسواء مع يوي او السارق
* لم بقي جاكي مع هيناموري
* كشفت لكم الآن عن حاله مايك الصحيه فيا ترى مالذي سـ يحدث له برأيكم
* من يكون الطبيب جانغ و هل سـ تكون له علاقه بـ أبطال روايتنا
*لايكاتكم \ التقييم + الرد أرجو ألا تنسوها
*مقطعكم المفضل
*اقتراحاتكم + انتقاداتكم
أخيييييرا عيديتي لكم متابعيني الأعزاء هي
( عوده فقره مقتطفات ):madry:
* تقدم نحوه و قال بـ صوت خافت : سـ تكون بخير *
* .... بدا على وجهه علامات الانزعاج : من أنت *
* يا آلهي أين أنا *
ارااااكم بخييير جميعااا
في أمان الله
جااانااا