قال ابن القيم رحمه الله:
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس،
وويل لمن نسي عيبه
وتفرغ لعيوب الناس، فالأول:علامة السعادة ، والثاني:علامة الشقاوة
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |