سألَ أحدُهُم رجلاً مؤمناً : إنْ كان ربُّكَ يرمينا بسهام القدر فتُصيبنا، فكيف لي بالنجاة ؟! فأجابهُ : كنْ بجوارِ الرّامي تنجو ! كونوا كذلكَ إذاً ..
__________________
لا أقبل صداقة الذكــــــــــــــــــــــــــــــــور
أبى ♡
الغائب الذي لن يعود
وأنا المشتاق
الذى لم يجف عينه |