عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-03-2014, 12:43 PM
 
~♥ مُمَـــيَز ~♥ "Naarcissistic personality"

[tabletext="width:100%;background-image:url('http://im74.gulfup.com/3YOhvG.png');"][cell="filter:;"]-
.













[/align]
[/cell][/tabletext][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im74.gulfup.com/NtkB3f.png');"][cell="filter:;"][align=center]

شامية " class="inlineimg" />
تواجدي دوما






النرجسية الصحية قد تكون موجودة
في جميع اﻷفراد بحسب نظرية فرويد
فإنه يقول ان النرجسية الصحية هي
جزء اساسي من التطور الطبيعي
مما يعني تحقيق الذات و التناسق مع
اﻷشياء و خلق التوازن بين اﻷنا و اﻷنا
العليا..etc


1-التركيز على الذات في العلاقات
2-مشاكل في الحفاظ على علاقات طبيعية
3-نقص الوعي النفسي والبصيرة في علم
النفس و الطب النفسي
4-صعوبة في ابداء التعاطف
5-مشاكل التمييز بين الذات واﻵخرين
6-فرط الحساسية ﻷي اهانة او شتائم
7-التعرض للعار بدﻵ من الشعور بالذنب
8-لغة الجسد المتعجرفه
9-اﻹطراء الزائد (اﻹطراء النرجسي)
10-كراهية زائدة (النقد و الغضب النرجسي)
11-التظاهر بشيء اكثر اهمية مما هو عليه
12-المفاخرة والمبالغة باﻹنجازات
13-إدعاء الخبرة في اشياء كثيرة
14-عدم القدرة على النظر من منظور
اﻵخرين
15-الحرمان من الندم و اﻹمتنان




يملك أصحاب الشخصية النرجسية إحساساً بالعظمة عن مدى أهميتها وفرديتها فيرون أنفسهم بغاية الأهمية عباقرة ويميلون ليكونوا في علاقاتهم مع الآخرين متعجرفين متعالين متكبرين، وعندما يتحدثون ينشغلون دائماً بتحقيقاتهم الشخصية ولا يحبون أن يقاطعهم أحد، وعندهم حاجة كبيرة لجذب الانتباه المستمر والإعجاب، وإحساسهم بالاستحقاق يقودهم إلى توقع أفعال معينة من الآخرين يقومون بها تجاههم دون أن يكون لهم مسؤوليات مقابلة، وقد يغضبون غضباً كبيراً عندما لا يحصلون على توقعاتهم، وهذا الشعور بالاستحقاق يقودهم إلى انتقاد الآخرين من أجل أهدافهم الشخصية دون الاهتمام بحاجات الآخرين وحقوقهم،
والمعالجة النفسية الفردية الموجهة دينمياً أو التحليل النفسي هي المعالجات المستطبة لمرضى هذا الاضطراب.
كما تستطب معالجة المريض في هذا الاضطراب في المشفى حين يبدي اكتئاباً شديداً أو مرضاً نفاسياً أو ذهانيا.ً
وهناك توجه في العقدين المنصرمين لمشاركة العلاجات السابقة مع العلاج المعرفي السلوكي مترافقا مع العلاج التنفسي.


هذا الإعجاب أو حب – الذات (بحسب فرويد) هو شيء طبيعي بالنسبة إلى الذهن البشري... غير أن من الصعوبة طبعاً أن نقول إنه يولد مع الإنسان، بصفته «التكملة الشبقية لأنانية غريزة الحفاظ الذاتي على النوع». وفي كلمات أخرى: الرغبة والطاقة اللتان تقودان غريزة البقاء لدى الكائن. وهذا ما يطلق عليه فرويد اسم «النرجسية البدئية». إذاً، بالنسبة الى فرويد لا يمكن أحداً الزعم بأن الكائن يولد مع الإحساس بذاته كفرد. أي انه لا يولد كـ «أنا». هذه «الأنا» تتطور لاحقاً خلال أولى شهور الطفولة ثم خلال السنوات الأولى من الصبا حين يأتي العالم الخارجي «ممثلاً عادة – بحسب فرويد – بالرقابات والتوقعات الأسرية، ليدخل على الذات» ذلك العنصر، الذي سماه فرويد «النرجسية البدئية»، عبر «تعليم الطفل الفرد أموراً تتعلق بالطبيعة والأنظمة الاجتماعية المحيطة، في شكل يجعل هذا الطفل يطور في داخله ما يسمى بالأنا – المثال»، أي ما يعرفه فرويد بكونه «صورة الذات الكاملة، التي يتعين على الأنا أن تطمح إليها». وهنا، في هذا الإطار – وتبعاً لشارحي أعماله – ينظر فرويد الى كل ضروب التوجه الشبقي على أنها
........، ما يجعل باحثنا يقترح أن الأنا الشبقية (أي التوق المتوجه الى داخل الذات) لا يمكنها أن تتمايز عند ذلك المستوى عن الشبق الموضوعي (أي ذلك التوق الذي يكون موجهاً نحو أشخاص أو أشياء خارج الذات). ويعيدنا شارحو فرويد هنا الى ذكر مبكر لما يدنو من هذا الأمر في أحد فصول «الطوطم والمحظور» لفرويد حيث يشبّه هذا الأخير الأطفال بالشعوب البدائية متحدثاً عن وجود ما يسميه تفكيراً سحرياً لديهم، ذاكراً أن من ضروب الفكر السحري أن يعتقد المرء أن في إمكانه أن يؤثر في مجرى الأمور الواقعية بفعل أمنياته... ما يعني إيماناً بالذات على أنها ذات قوة قادرة على تغيير الواقع.
وبعد أن يفسر فرويد هذه «النرجسية البدئية» ينتقل الى الحديث عن نرجسية أخرى، يطلق عليها اسم «النرجسية الثانوية»، وهي نرجسية تولد بحسب فرويد (ودائماً كما يقول لنا مفسرو أعماله) حين يتحول الأمر كله الى حال عيادية تحصل حين ينسحب التوق من الأشياء التي تكون خارج الذات، الى ما هو داخل الذات. وهذا هو ما يسمى عادة، اختصاراً بـ «النرجسية». بيد أن فرويد هنا، وحتى وإن كان يقر بشمولية هذه السطور ووجود النرجسية في شكل أو في آخر داخل كل واحد منا، يشير بوضوح الى سمتها العيادية. على أي حال، ينطلق فرويد هنا من هذا التأكيد ليقول لنا إن الاهتمام بشخص آخر (الحب، مثلاً) يكون حين يحدث ما هو عكس هذا: حين يحول شخص ما شبقه الذاتي الى توق موضوعي، عبر منح طاقة الحب التي لديه الى الشخص الآخر. ويقول فرويد هنا انه بقدر ما ينمو الطفل على وجود العالم الخارجي، يصبح أكثر قدرة، حتى وإن نمّى الأنا لديه بصورة متزايدة، على إضفاء قدر ما من الحب الكامن لديه على أشخاص آخرين أو أشياء أخرى. ولعل أول من ينال هذا القدر من الحب هو – عادة – الأم... غير ان هذا لا يكون مجانياً، في العادة، حيث ان الطفل – ودائماً بحسب تفسير فرويد -، إذ يضفي على أمه ذلك الحب المنتزع من حبه لذاته، يتوقع من موضوع حبه هذا أن يعوض عليه حناناً وحباً، غالباً ما يكون حجمهما المطلوب أكبر كثيراً من الحجم الذي كان هو قدمه، ما يضعنا من جديد أمام لعبة أخذ ورد وتبادل بين ما يسميه فرويد النرجسية البدئية والنرجسية الثانوية.
*النرجسية مصطلح أستقاه
المحلل النفسي سيجموند فرويد
من اﻷسطورة اليونانية.





العلاج
نمو الشخصية عند فرويد
ان القوى الدافعة والقوى الرادعة تصيران اكثر ثباتاَ كلما زاد عمر الفرد وتبلورت وانتظمت وانصقلت وظائف الشخصية. اضافة الى ذلك إن الفرد خلال التعلم ينمي مهارات كبرى للتعامل مع الاحباط والقلق والتكيف مع الواقع منها للتغلب على النرجسية :
1. النضج
2. المنغصات المؤلمة الناتجه عن الاحباط الخارجي . التي تظهر بسبب الصراع الداخلي (بين الانا والهو) أي(القوة الدافعة ضد القوة الرادعة)
3. القلقو قد يكون حقيقيا أو اخلاقيا أو انه مزيج من كل ذلك وتكون من خلال حل احباطاته عن طريق
1. التقمص (اثبات الذات)
2. الاستبدال والتسامي
3. ميكانزمات الدفاع
4. تحويل الغرائز
-
في الختام اشكر الجميلة sun shine
على أناقة التصميم
و أتمنى أن يكون الموضوع قد راقكم ^_^





[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im75.gulfup.com/b6dkdW.png');"][cell="filter:;"][align=center]
.









[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
.
__________________




التعديل الأخير تم بواسطة لمسةة ملآئكيةة ; 11-03-2014 الساعة 09:07 PM