عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 01-15-2008, 02:08 AM
 
رد: أما آن أن يقف عمرو خالد عند حده؟ محمد الوليدي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العابدة الطائعة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي فالله أحمد
أرى أننا ننتشغل في هممومنا وفي عيوبنا وأنفسنا أفضل من أن نتكلم عن أي إنسان مهما كان لأن ذلك لايفيدنا في شي بل على العكس يمكن أن يأتي بنا إلى حصد السيئات لأني أعتبر ذلك نميمة وكلنا نعلم أن أي إنسان تكلم عن إنسان أخر دون علمة وذمة يأخذ من حسناته وتطرح في صحيفة ذلك الذي تكلموا عنة وكلنا في إعتقادي بحاجة إلى حسنات فالنحافظ عليها ولنزيدها بفعل الخيرات انشاء الله تعالى
وجزاك الله خيرا هذا رأي وأرجوا أن تتقبل مروري
معذرة منك أختي وأحترم رأيك لذا أرجوا أن لاتغضبي من ردي عليك، فأقول والله المستعان أن الأمر لا يعتير نميمة في حق هذا الرويبضة وما يفعله من هدم لديننا الحنيف، بل واجب كل واحد منا أن يتصدى له،لأن المسألة كما قلت في مشاركة سابقة ليست شخصية البتة وإنما هي نصرة لدين الله. وحتى لا أطيل أطلب منك أختي فضلا لا أمرا أن تقرئي موضوع "ضابط استعمال الشدة واللين في الرد على المخالفين" وسترين نماذج من مواقف النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام تجاه المخالفين.ومعذرة مرة أخرى أختي.
ولا أنسى أن أشكر الأخ أحمد خليل على موضوعه الطيب وغيرته على دينه ثبتنا الله وإياه على الحق.
__________________
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه و سلم يدعوا:
{رب أعني ولا تعن علي،وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر هداي إلي، وانصرني على من بغى علي، اللهم اجعلني لك شاكرا، لك ذاكرا، لك راهبا، لك مطواعا،إليك مخبتا أو منيبا،رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعوتي، وثبت حجتي، واهد قلبي، و سدد لساني، واسلل سخيمة قلبي}
رواه أبو داوود والترمذي و صححه الألباني
في صحيح ابن ماجة
رد مع اقتباس