رد: أما آن أن يقف عمرو خالد عند حده؟ محمد الوليدي معذرة منك أختي وأحترم رأيك لذا أرجوا أن لاتغضبي من ردي عليك، فأقول والله المستعان أن الأمر لا يعتير نميمة في حق هذا الرويبضة وما يفعله من هدم لديننا الحنيف، بل واجب كل واحد منا أن يتصدى له،لأن المسألة كما قلت في مشاركة سابقة ليست شخصية البتة وإنما هي نصرة لدين الله. وحتى لا أطيل أطلب منك أختي فضلا لا أمرا أن تقرئي موضوع "ضابط استعمال الشدة واللين في الرد على المخالفين" وسترين نماذج من مواقف النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام تجاه المخالفين.ومعذرة مرة أخرى أختي. ولا أنسى أن أشكر الأخ أحمد خليل على موضوعه الطيب وغيرته على دينه ثبتنا الله وإياه على الحق.
__________________ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه و سلم يدعوا: {رب أعني ولا تعن علي،وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر هداي إلي، وانصرني على من بغى علي، اللهم اجعلني لك شاكرا، لك ذاكرا، لك راهبا، لك مطواعا،إليك مخبتا أو منيبا،رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعوتي، وثبت حجتي، واهد قلبي، و سدد لساني، واسلل سخيمة قلبي} رواه أبو داوود والترمذي و صححه الألباني في صحيح ابن ماجة |