الموضوع: avp
عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 01-15-2008, 11:46 AM
 
رد: avp

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة destroyer مشاهدة المشاركة
اول شئ الله يرحم صدام رحمه واسعه...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة destroyer مشاهدة المشاركة

والشئ بالشئ يذكر..كويس انها بانت حربه ضد ايران

بس السؤال اللي محيرني ياسيد عبدالله :77:

لماذا بعد استشهاد الشيخ ياسين واستشهاد الشيخ الرنتيسي

ارتمت حماس في احضان الروافض ( ايران ) رغم

المصائب التي يجنيها العرب منها؟؟؟ ( طبعا انت اعترفت

تعليقك )؟؟؟

يعني احنا كتب علينا التحالف مع الاعداء ولا شو؟؟

واحد مع اليهود والثاني مع ايران؟؟؟

تحياتي


لأ اختي الكريمة لا يوجد تحالف مع ايران ومن يقول ذلك فهو تشويه للحقائق ايران حاولت من خلال مساعدتها لنا ومن خلال الزيارات لايران ان تنشر فكرها بيننا ولكن فشلت والواقع يؤيد ذلك .
ايران تقدم بعض المساعدات ولا ننكر ذلك كما اوروبا تقدم بعض المساعدات ولكن لم يصل الامر كما يصوره البعض اننا في احضان ايران.
روسيا الشيوعية التي مبداها (لا اله والمادة هي الحياة) طول عمرها وهي تمد العرب والمسلمين بالمساعدات والسلاح ضد الغرب مصالحها وليس حب المسلمين.
ايران كذلك لها مصالحها لا يعني ذلك حبها للسنة لا ولن يتوافق السنة والشيعة يوما ابدا ما داموا على ضلالهم.
اذا كان اخواننا العرب والمسلمين يشاركون في حصارنا ومنع المساعدات عن اهلنا وايران مدتنا ببعض المساعدات لماذا نرفضها ونعاديها في وقت نحن في امس الحاجة لكل مساعدة اي كان نوعها .
بعدين اختي البعض ومنهم الشيخ ايمن الظواهري حفظه الله هاجم حماس بخصوص قيام دولة اسلامية في غزة المشكلة ان البعض يظن الامر هين كن فيكون مسالة دولة اسلامية بحاجة الى مقومات غير متوفرة الان نحن في بداية الطريق والايام القادمة لا نعلم ما سيحدث.
هل تستطيع الدول العربية والاسلامية ان تستغني عن ايران برغم وقوف الغرب معها لا اظن ذلك.
__________________
إني لأقسم بالآله قسماً تخر له الجباه اني لن اتنازل عن ذرة رمل من تراب فلسطين الحبيبة واني لاخلص لفلسطين ما حييت.
بيدا احمل كلاشنكوف وبيدا احمل سكين وفي قلبي حب فلسطين
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري
وأصبر حتى يأذن الله في أمري
وأصبر حتى يعلم الصبر أني صابر
على شىء أمر من الصبر.
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما .. رقصت على جثث الأسود كلابا

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها.. تبقى الأسود أسودا وتبقى الكلاب كلابا