ليس العارفون هم حملة الشهادات ..
وإنما هم أهل السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا طبال .. وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب .. هم أهل الاستقامة والضمير
الذين تراهم دائماً فى آخر الصف إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا ..
وإذا ماتوا لم يمش خلفهم أحد ولكن تبكي عليهم السموات والأرض .. من كتاب / نار تحت الرماد د.مصطفى محمود
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |