إنما يشقى في هذا العالم أحد ثلاثة: حاسد يتألم لمنظر النعم التي يسبغها الله على عباده, ونعم الله لا تنفذ ولا تفنى. وطماع لايستريح إلى غاية من الغايات حتى تنبعث نفسه وراء غاية غيرها, فلا تفنى مطامعه ولا تنتهي متاعبه. ومقترف جريمة من جرائم العرض والشرف لايفارقه خيالها حيثما حل وأينما سار. المنفلوطي
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |