أنا لم أعارض يا معلمتي ولكن أردت أت تتيحي لي بعض الوقت
هذا حل واجب
( أُمّاه! آذيتُكي(آذيتُكِ) منذ ولادَتي-بل وقبلها- و ما زلتُ , فكيف أجزيكي؟(أجزيكِ؟)أعانكي(أعانكِ) الله علَيّ طفلاً , و ما زال تعالى يُصبِّركي(يُصبِّركِ) و أنا شابّ .
لَن أنسى أنّ عيونيَ تابَعَتْكي(تابَعَتْكِ) قبلَ أن أعرف الكلام , و فَمي ناداكي(ناداكِ) فكانت "ماما" كلمتي الأولى. أخطأتُ يا أمّي ولا أجرؤ على قولِ شيء إن لَم تسامحيني فحتّى و إن تهامَسَ النّاسُ و لامُوكي(لامُوكِ) تستحي جَوارِحي أن تلومكي(تلومكِ), وكلّ ما أملكُ -من بعد كلماتي التي ترجّتْكي(ترجّتْكِ)- هو عمَلي الذي يُريكي(يُريكِ) أني حقاً حقاً آسف.) |